اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

فيديو ⏪ في حضرة الغياب.. كلمات للرائع محمود درويش

⏬⏪ في شعر محمود درويش، شاعر الثورة والكرامة والقضية، لا تستطيع التمييز بين الوطن والحبيبة الأنثى.
عند محمود درويش لا ترى سوى الشعر الراقي المليء بالرموز والصور.
وفي حضرة غياب محمود درويش.. بعضاً من كلماته:
- الموت لا يوجع .. الموتى
الموت يوجع .. الأحياء!
- أيها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!
أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.
أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!

- علموك أن تحذر الفرح؛ لأن خيانته قاسية...
من أين يأتيك فجأة!!

- لم نفترق . لكننا لن نلتقي أَبداً.

- القهوة لا تُشرب على عجل، القهوةٌ أخت الوقت تُحْتَسى على مهل، القهوة صوت المذاق، صوت الرائحة، القهوة تأمّل وتغلغل في النفس وفي الذكريات.

- والآن أشهد أن حضورك موت
وأن غيابك موتان
والآن أمشي على خنجر وأغني...
قد عرف الموت أني أحبك
أني أجدد يوماً مضى ...
لأحبك يوماً وأمضي...
- فإن أسباب الوفاة كثيرةً من بينها: وجع الحياة.

- فإن الموت يعشق فجأة، مثلي.. وإن الموت، مثلي، لا يحب الانتظار..

- اّه ياجرحي المكابر
وطني ليس حقيبة
وأنا لست مسافر
إنني العاشق... والأرض حبيبة

- لي حكمة المحكوم بالإعدام: "لا أشياء أملكها، لتملكني".

- إنا نحب الورد لكنا نحب الخبز أكثر
ونحب عطر الورد لكن السنابل منه أطهر

- من يدخل الجنة اولاً؟ من مات برصاص العدو ام من مات برصاص الأخ؟ بعض الفقهاء يقول: رب عدوُ لك ولدته أمّك.

- و بي أملٌ
يأتي ويذهب، لكن لن أُوَدعه

- من يحيا على حرمان غيره من الضوء يُغرِق نفسه في عتمة ظله.

- أنت لست لي.. ولكنّي أحبك.. ما زلت أحبك.. وحنيني إليك يقتلني.. وكرامتي تمنعني وكل شيء يحول بيني وبينك!

- كلُّ قلوبِ الناس جنسيتي ..
فلتسقطوا عنّي جوازَ السفرْ !

- ليتني حجرُ لا أَحنُّ الى أيِّ شيء
فلا أَمس يمضي، ولا الغَدُ يأتي
ولا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ
لا شيء يحدث لي!

- أعترف بأني تعبت من طول الحلم الذي يعيدني إلى أوله وإلى آخري دون أن نلتقي في أي صباح.

- الكمنجات تبكي على زمنٍ ضائعٍ ... لا يعود
الكمنجات تبكي على وطنٍ ضائعٍ ... قد يعود

- هل نسيء إلى أحد؟ هل نسيء إلى بلد؟ لو أصبنا ولو من بعيد ولو مرة برذاذ الفرح ؟!

- أتمنى لكِ اليأس يا حبيبتي؛ لكي تصيرين مبدعة. اليائسون هم المبدعون، لا تنتظريني ولا تنتظري أحدًا. انتظري الفكرة، لا تنتظري المفكّر. انتظري القصيدة، ولا تنتظري الشاعر. انتظري الثورة، ولا تنتظري الثائر. المفكّر يخطئ، والشاعر يكذب، والثائر يتعب.

- لولا الحنين إلى جنة غابرة لما كان شعرُ ولا ذاكرة ولما كان للأبدية معنى العزاء.

- هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق،
ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا
ملائكة.. كما كنا نظن؟

- سيري ببطءٍ يا حياةُ لكي أَراك بِكامل النقصان حولي
كم نسيتُكِ في خضمّكِ باحثاً عنّي وعنكِ
وكُلّما أدركتُك سرّاً منك قُلتِ بقسوةٍ: ما أَجهلك

- هذا البحر لي
هذا الهواء الرٌطْب لي
هذا الرصيف وما عليْهِ
من خطاي وسائلي المنوي لي
ومحطٌة الباصِ القديمة لي . ولي
شبحي وصاحبه . وآنية النحاس
وآية الكرسيٌ ، والمفتاح لي
والباب والحرٌاس والأجراس لي
لِي حذْوة الفرسِ التي
طارت عن الأسوار. لي ما كان لي
وقصاصة الورقِ التي
انتزِعتْ من الإنجيل لي
والملْح من أثر الدموع على
جدار البيت لي
واسمي
وإن أخطأت لفظ اسمي علي التابوت
لي .
أما أنا وقد امتلأت
بكلٌ أسباب الر حيل
فلست لي .
أنا لست لي
أنا لست لي

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...