اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

قَصِيدَتَا شفيقة وعيل ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه .. فِي اسْـــتِـجْداءٌ لِذاكِـرَةِ الماء


E:\شَاعِِر00الْعَاَلَمِ\إبداعات\شفيقة وعيل.jpg
⏬{1} 
اسْـــتِـجْداءٌ لِذاكِـرَةِ الماء ..(أو.. ما قالَـهُ العابِرُ ونَــسِــيَـهُ الماء) ..للشاعرة الجزائرية  شفيقة وعيل

سَــرَيْـتُ والماءَ، كانَ الماءُ
مُــنْــتَــظِــرا

وقُـــلْتُ: كُــنْ لِــظُــنونِ
الهارِبينَ سُــرَى
وكُـنْــتُ أُدْرِكُ ما بالـــماءِ
مِــنْ غَــــــرَقٍ
وكانَ يَــعْـــرِفُ أَنِّــي لَـمْ
أَكُـــنْ حَـــــذِرا
أَنا الـمُــغَــيَّـــبُ فِــيَّ،
الآنَ جِــــئْـتُ مَعي
سُـبْحانَ مَنْ جَـمَّـــعَ
الأَشْتَاتَ واقْــــتَـــدَرَا
كَمْ فَــرَّقَــتْـــني تَــواريــخُ
الـخُـطى شِــيَـعًا
فَـــظَــلْـتُ وَحْــدِي وظَـلَّ
الماءُ بي زُمَـــرا
أنا الـمُــعَـــذَّبُ في
الـــنِّــسْـيانِ، لَــــوْ…لُغةً…
عَـــلِّي أُعِــــينُ احْـــــتِمالَ
الماءِ إنْ ذكَـــرَا
بِـها مِنَ الصَّـــمْــتِ ما
يَــمْــحُو بَــلاغَــتَــها
ومِنْ خُــطُوطِ يَــــدِي ما
يُــــشْـــبِــهُ الأثَـــرَا
فَـــفِـي
الـــتَّــــبَـــصُّـرِ أَشْــــياءٌ
وأَخْـــيِـــلَــــةٌ
وأَلْفُ بَــــيْــــتٍ ودَرْبٌ
مُــــــوغِلٌ وقُــــــرَى
وطِـــفْـــلَــةٌ
لُـــثـْـــــغَـــةٌ لِلــيـــــوْمِ
أَقْـرَأُهــا
لَــوْلا مُـناغـــاتُـــها الأُولى
لَـمَا انْــهَمَــــــرَا
وآهَـــةٌ لَـمْ تَـــزَلْ
تَــــقْـــتَــاتُ مِنْ
جَــــلَــدِي
أَجَّــلْـــتُـها، أَوْ فَــــــقُلْ
حاوَلْـتُ مُـــعْــتَـــذِرا
وبَـــعْــضُ حُـلْــمٍ إذا
ماكِــــدْتُ أَبْـــلُــغـــــهُ
دَنَا مِنَ الضَّـوْءِ
فاسْــتَـعْــمَــيْتُ أَوْ
نَــظَــــرَا
الـماءُ، ما الـماءُ؟ سِـــرُّ
القــــادِمِيــنَ عــــلى
غَــيْمِ الحكاياتِ حينَ
اسَّــــاقَــــطَــتْ مَـــطَرا
مَـــؤُونَـــةُ الــرُّوحِ
مَــحْـــمُــولاً على قَــلَـــقٍ
يُــطَــهِّـــرُ الصَّــبْــرَ
بالـتَّــرْحالِ ما عَكِــــرَا
فَـــكَــمْ تَـحَــمَّــلَ
ما بالطِّــيــــنِ مِــنْ عَـــــنَتٍ
وكَـــم تَـــنــامَى عَلى
أَوْجــاعِــــهِ شَـــجَــــرا
يا مــــاءُ تَــــعـــْــرِفُ في
الأَسْـــماءِ شـهْــقَــتَـنا
الأُولى وتَـعْـرفُـنا مُــــذْ لَم
نَـكُــنْ بـَــــشَــرا
فَكَـيفَ تَــــنْساكَ إذْ تَــنْــسى
انْــبِـــثاقَ دَمِي
في مطْـلَعِ الـبَـوْحِ أَمْ هَلْ
غِـبْتَ حينَ جَرى؟
لَـــقَدْ رَأَيـــتُـــكَ في خَــوْفِ
السَّحـابِ! وقَدْ
عَــــرَفْتُ صَـــوْتَــكَ في
الطُّوفانِ إذْ هَــدَرا
وإذْ هَــمَـسْـتَ بِــقَعْــرِ
الـجُــبِّ تُــؤْنِــسُــني
سـَـيَــسْــجُـــدُونَ وإذْ
أَخْـبَرتَـني الـخَــبَــرا
وإذْ حَــــمَـــلْتَ طُــــفُــولاتِ
الـــزَّمانِ عَلَى
لَـيْـلِ الـــتَّـــوابِـيــتِ، إذْ
آوَيْـتَـــها سَــحَـــرا
آمَــــنْتُ أَنَّـــكَ مِيـــــقاتُ
العُــــبُــورِ فَــلَـــمْ
أَكْــفُـرْ بِـدَفْــــقِــكَ لَـمَّا
اسْــتَـنْـطَـقَ الـحَجَـرا
ولَــــمْ أُكَـــذِّبْ فَــتَــاةَ
الحـَــــــــيِّ إذْ وَرَدَتْ
ولا كَـذَبْـــتُـــــكَ لَـــمَّا
أَوْمَــــأَتْ خَــــفَــــرا
ولا شَـكَــكْــتُ بِــأَنّي فـِـــيكَ
مُـــغْــتَـــسِــــلٌ
كَـيْمــا أُداوِيَ في
إشْــفَـــاقِــكَ الضَّـــــرَرَا
ما كُــنْـتُ وَحْدي بِـشَـرْقِ
الـنَّهرِ، كنتَ معي
كُـــنَّا نُسَــــابِــــقُ في
إنْــصاتِــنا الـبِـــدَرَى
وقِيـلَ قُـــلْ، فاصْطَـفاكَ
الصَّمْتُ وانْـعَــقَدَتْ
فِـيَّ الأسانِـــيدُ مِــنْ
أَقْــدارِهـــــنَّ عُـــــرَى
فَـقُـلْـتُ عَــنِّي وعَـنْــكَ
الـقَـــوْلَ أَجْـــمَـــعَـهُ
وازّاحَـمَـتْ في فَــمِـي الأوْرادُ،
كـانَ حِــرا
لَـوْلا الشُّـــفُوفُ الذي عاهَــدْتُ
سِــيــرتَـــهُ
لَـكُــنْـتُ أَفْــشَــيْــتُ ما
أَبْــدَى وما سَـــتَــرَا
لَــكِـــنَّـهُ الـقَـحْـطُ، خُـذْ يا
ماءُ سَــكْــبَ يَدِي
يَـعْــشَـوْشِــبِ الشِّـعْــرُ حتَّى
يُـطْـعِـمَ الفُـقَــرا
فــكَـــمْ حَـــمَــــلْتُ عَــذاباتِ
الَّذين سَــــرَوْا
وكُنْـتَ تَصْــنَــعُ مِن
أَوْجاعِــهِـــنَّ قِـــــــرَى
هَــاؤُمْ أُولاءِ على إثْــــرِي
أَسِــــيـــرُ بِــــهِمْ
والـخَــوفُ يَسْـــمَـــعُ مِنْ
أَنْــفاسِـــنا ويَـــرى
أَنَّـى أُطَـــمْــئِــنُــني
والــتِّـيــهُ يُـــرْبِـكُــهُـــمْ
وكَــيـفَ أَشـْــــرَحُ أَنِّـي
أَعْـرِفُ الــخَــطَــرا
فــخَـلْـفَـنا مِنْ جُــيُــوشٍ لا
نَــحِـيــقُ بــِـها
وأَنْــــتَ جَـيـْــشُـــكَ،
لا جُـــنْــدٌ ولا أُمَـــــرَا
إنِّـي تَــلَـوْتُـــكَ
والغُـــفْـرانُ يُـــخــجِـــلُــني
والــنُّــونُ يا مــاءُ مِنْ
تَــرْنِـــيمَــتي جَــــأَرَا
فَـقُــلْ كَـلامًا يُـــواسِــيـنِــي
ويُـــقْــنِـعُــهُـــمْ
كَــيْــلا نَــــعُـــــودَ، إذا ما
جَـــادَلُـوكَ، وَرَا


⏬{2 } 
إِلَى هَوَاهَا عَذَرْتُ الْقَلْبَ حِينَ جَرَى ..للشاعر  محسن عبد المعطي محمد عبد ربه 

فِي هَمْسَةِ الْمُلْتَقَى مَا خِلْتُهَا بَشَرَا=إِلَى هَوَاهَا عَذَرْتُ الْقَلْبَ حِينَ جَرَى
أَحْبَبْتُ وَالْحُبُّ كَانَ الدِّينَ فِي خَلَدِي=وَكَانَ حُبِّي بِعُرْفِ الْعَارِفِينَ سُرَى

فَسِرْتُ بِاللَّيْلِ وَالْآسَادُ تَتْبَعُنِي=تَبْغِي اغْتِيَالِي وَقَلْبِي لَمْ يَكُنْ حَذِرَا
وَكَانَ صَوْتٌ لِأَهْلِ الْكُفْرِ يَرْصُدُنِي=عِلْماً بِأَنَّ فُؤَادِي لَمْ يَكُنْ أَشِرَا

جَالَسْتُ أَرْقَى وَزِيرَاتٍ بِجُمْجُمَتِي=وَكُنْتُ أَرْقَى أَدِيبٍ حَاوَرَ الْوُزَرَا
وَسَاءَلَتْنِيَ رُوحِيَ فَوْقَ قِمَّتِهَا=هَلْ أَنْتَ أَعْلَى دُرَيْجَاتٍ مِنَ الْأُمَرَا

جَحَدْتُهَا وَكَتَمْتُ السُّؤْلَ فِي خَلَدِي=هَلْ كُنْتُ أَعْلَمَ خَلْقِ اللَّهِ كَالْخُبَرَا
عَيْنَاكِ بَحْرٌ يَشُدُّ الْآنَ ذَاكِرَتِي=أَصْغِي إِلَيَّ كَمَنْ بِالْفَائِتِ اعْتَبَرَا

أَنَا الْمُتَيَّمُ فِي عَيْنَيكِ يَا أَمَلِي=قَلْبِي بِنُورِهِمَا يَسْتَلْهِمُ السَّحَرَا
خَدَّاكِ وَرْدُ الْمُنَى مَنْ لِي بِسِحْرِهِمَا=أَدْنُو وَأَقْطِفُ مِنْ بُسْتَانِهَا الْخُضَرَا

يَدَاكِ أَحْلُمُ فِي تَيَّارِهَا رَقَماً=مِنَ الْحَنَانِ وَقَدْ أُلْفِي بِهَا الزُّمَرَا
وَأَنْفُكِ الْمُجْتَبَى مِنْ نَارِ قُبَّرَةٍ=بِلَثْمِهِ قَدْ جَلَبْتُ الْحُبَّ مُجْتَمِرَا

فَمَا خَذَلْتُكِ لَا لَكِنَّنِي قَلِقٌ=عَلَى الْحَيَاةِ نَرْضَى الْوُقُوفَ وَرَا
حَبِيبَتِي قَدْ يَطُولُ الْوَهْمُ فِي سَنَدِي=وَقَدْ يَطُولُ الْجَوَى فِي الْحُبِّ مُسْتَعِرَا

تَمَرُّدٌ سَافِرٌ فِي كُلِّ تَجْرِبَةٍ=وَسَيْفُ أَقْنِعَةٍ قَدْ هَاجَ مُنْتَحِرَا
وَتَسْمِيَاتٌ تَجَلَّتْ فِي مَحَاسِنِهَا=تُهْدِي الرِّيَاحَ لَنَا وَالْعِشْقَ وَالْمَطَرَا

أَعْلَنْتُ عِصْيَانَ كُلِّ الْكَوْنِ مُشْتَمِلاً=عَلَى جَمَالِ حَبِيبٍ يَمْقُتُ الْخَطَرَا
هُوَ الْغَزَالُ الَّذِي تُرْجَى ابْتِسَامَتُهُ=تُزِيلُ هَمَّ الدُّنَا وَالصَّفْوُ مَا عَكِرَا

يُكَحِّلُ الرِّمْشَ بِالنِّيرَانِ فِي كَنَفٍ=مِنَ الْجَحِيمِ فَلَا تَقْرَبْ وَكُنْ حَذِرَا
بِصَوْتِهِ وَالْغُبَارُ الْحُرُّ يَعْشَقُهُ=قَدْ أَيْقَظَ الْحُبَّ وَالْعُشَّاقَ وَاقْتَدَرَا

فِي رَاحَتَيْهِ يَهِيمُ الْكَوْنُ مُنْسَجِماً=وَيَرْحَلُ الْحِقْدُ وَالْأَدْرانُ إِنْ ذُكِرَا
دَارِي عُيُونَكِ عَنْ قَلْبِي بِطَلْعَتِهَا=سِحْرُ الْعُيُونِ يُطِيلُ الْعِشْقَ وَالْأَثَرَا

ضَعِي الْحِجَابَ وَغُضِّي الطَّرْفَ مُشْتَعِلاً=يَشْدُ بِجَمْرِ الْهَوَى حَتَّى أَضَاءَ قُرَى
يَا مُنْيَتِي قَدْ سَجَنْتِ الصَّبَّ فِي قَفَصٍ=عَلَى هَوَاكِ الَّذِي فِي قَلْبِيَ انْهَمَرَا

تَنْظِيمُهُ مِنْ صِمَامِ الْقَلْبِ طَلْعَتُهُ=أَتَى فُؤَادِي بِهَمْسِ الْحُبِّ مُعْتَذِرَا
عِيشِي بِفَوْضَايَ فِي تَغْرِيدِ هَمْسَتِهَا=وَجَاوِبِي الْوُرْقَ وَالْأَغْصَانَ وَالشَّجَرَا

مَا زَالَ قَلْبُكِ هََزَّاجاً بِنَافِذَتِي=يُغَرِّدُ الْعِشْقَ وَالْأَزْجَالَ إِذْ هَدَرَا
حَاوَلْتُ أُمْسِكُهُ فَاخْتَالَ فِي فَرَحٍ=مَعَ النَّشِيدِ الّّذِي قَدْ أَنْطَقَ الْحَجَرَا

وَطَارَ فِي عُجْبِهِ وَهِمْتُ فِي صَخَبٍ=وَالْقَلْبُ فِي نَوْحِهِ مَا أَدْرَكَ الْخَبَرَا
حَبِيبَتِي أَقْبِلِي فَالْعِشْقُ مُعْتَمِلٌ=وَضَمِّدِي الْقَلْبَ يَسْتَهْوِيهِ بَعْضُ قِرَى

هَاتِي حَنَانَكِ بِالْإِغْدَاقِ وَاكْتَشِفِي=مَوَاهِبَ الْقَلْبِ إِنْ تَسْتَطْعِمِي الْفُقَرَا
وَأَسْعِفِيهِ بِأَوْرَادٍ مُحَرَّرَةٍ=فَالْعِشْقُ يَرْسِمُ فِي أَهْوَائِنَا وَيَرَى








ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

  • فيلم (كال وكمبريدج).. هموم الجيل الثاني من المغتربين العراقيين
  • ⏪⏬ا: (اختبار سياقة) عام 1991 و (ساعتا تأخير) 2001 و (عينان مفتوحتان على ... اكمل القراءة
  • المكتبة المسرحية: ثلاثة أعمال مسرحية للكاتب أحمد إبراهيم الدسوقي
  • ⏪⏬صدرت للكاتب والشاعر والرسام أحمد إبراهيم الدسوقي.. ثلاثة مسرحيات.. هم ... اكمل القراءة
  • فيلم "بين الجنة والأرض" يختتم عروض "أيام فلسطين السينمائية"
  • ✋✋اختتم مهرجان "أيام فلسطين السينمائية"، دورته السابعة والاستثنائية بالفيلم ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة جدا

  • عناد | قصص قصيرة جدا ...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪اشاعاتاقتنع بمقولة أن وراء كل عظيم امراة.. تزوج أربعة.. وضعوه فى مستشفى ... اكمل القراءة
  • حنين | قصص قصيرة جدا...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪تعليماتنزل القبر.. استقبلوه بالترحيب.. طلبوا منه أربعة صور وشهادة وفاته لضمه ... اكمل القراءة
  • الحسناءوالحصان | قصة قصيرة جدا ...*رائد العمري
  • ⏪⏬في الاسطبل كان يصهلُ كعاشقٍ أضناه الاشتياق، هي لم تكن تفهم صهيله جيدا، جاءت ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة

  • ابن جلَّا | قصة قصيرة ...*حسان الجودي
  • ⏪⏬رفضت بعض خلايا الدماغ المشاركة في عملية التفكير التي همَّ بها ابن جلاّ .فقد ... اكمل القراءة
  • أطول مما يتخيل العمر | قصة فصيرة..!.. * عبده حقي
  • ⏪⏬فجأة وجد رأسه معلقا بحبل بين أغصان الشجرة وعيناه جاحظتان إلى السماء .كان جسده ... اكمل القراءة
  • مسافر في الليل | قصة قصيرة ...*على السيد محمد حزين
  • ⏪⏬ارتدى آخر قطار متجه إلي القاهرة , حشر نفسه وسط الكتل البشرية المعتركة الأجسام ... اكمل القراءة

    قراءات أدبية

  • قراءة لنص "ميلاد تحت الطاولة" ...* لـ حيدر غراس ...*عبير صفوت حيدر غراس
  • "الدارسة المعمقة والجزيلة للأديبة الكبيرة (عبير صفوت) لنص ميلاد تحت ... اكمل القراءة
  • الرواية التاريخية في الأدب الفلسطيني ...*جواد لؤي العقاد
  • رإن أفخم وأهم الرويات في الأدب العربي تلك التي تقدم لنا معلومات تاريخية موثوقة ... اكمل القراءة
  • الأهازيج الشعبية في رواية “ظلال القطمون” لإبراهيم السعافين
  • *د. مخلد شاكر تدور أحداث رواية “ظلال القطمون” حول الأدب الفلسطيني, وحول ... اكمل القراءة

    أدب عالمي

  • إعتذار .. مسرحية قصيرة : وودي آلان - Woody Allen: My Opology
  • ترجمة:د.إقبال محمدعلي*"من بين مشاهير الرجال الذين خلدهم التاريخ،كان "سقراط" هو ... اكمل القراءة
  • الأسطورة والتنوير ...* فريدريك دولان ..*ترجمة: د.رحيم محمد الساعدي
  • ⏪⏬الأسطورة هي بالفعل )تنوير( لأن الأسطورة والتنوير لديهما شيئا مشتركا هو الرغبة ... اكمل القراءة
  • أدب عالمي | الموت يَدُق الباب.. مسرحية لـ وودي آلان
  • ⏪بقلم: وودي آلان،1968⏪ترجمة: د.إقبال محمدعلي(تجري أحداث المسرحية في غرفة نوم ... اكمل القراءة

    كتاب للقراءة

  • صدر كتاب "الفُصحى والعامية والإبداع الشعبي" ...*د.مصطفى عطية جمعة
  •  ⏪⏬عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدر كتاب « الفُصحى والعامية ... اكمل القراءة
  • رواية"أنا من الديار المُقدَّسة والغربة" للأديب المقدسي جميل السلحوت
  • *نمر القدومي:صدرت رواية الفتيات والفتيان “أنا من الديار المقدسة” للأديب المقدسي ... اكمل القراءة
  • صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- الجزء الثاني”
  • * للباحث “حسين سرمك حسن”صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- ... اكمل القراءة

    الأعلى مشاهدة

    دروب المبدعين

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...