اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

القــنــــاع ... * صلاح احمد

-- قــل كـــلاما غــيــر هذا يا رجــل ..!!
-- لقـــد أقـــر بما نســـب إليــه ...

-- ضبطــت الشـــرطة المســروقات ببيتــه ..قال آخــر .
إنه ثالث محل يتــم السطـو عليه بالحي ..مما جعل الحيرة و التوجس ، تسكن الجميع. و لو لم يلــقى عليه القـبـض متلبسا لما شك فيه أحد ...حبكها جيــدا ..
-- من المستحيل أن يكون هــو ..في الأمر خطـــأ ما ...!! نسيتم أنـــه هــو.
-- هو ماذا ...هو صاحب الفـــديو إيــــاه ..تريد القـــول ؟!
-- نعم هذا ما أردت قوله ..ألـــم يكــن هو من جعـــل حيينـــا مظرب مثل للشهـــامة و الأخــلاق الحميـــده ..؟!!
-- أي أخلاق و أي شهامة يا رجل ..لقـد كان الأمــر كله لحاجة في نفســه ..
ظهـــر في الشــريط و كلــــه جـــد ، بيــده حقـيــبــة اليــد الســـوداء تلــك .
و هــو يقــول أنــه عـثــر عليهــا بالجــوار . ويتمنــى أن يصــل نـــدائــه لصــاحبهــا في أقـــرب الآجــال ..و أنــه عليــه أن يــأتي بما يثبــت أنها لــه
-- يــا لـــدهــائـــه بـــاعـنــا وهـمــا إذا ....؟!!
-- لا لا ..إشتــــرى صمعـــة ليشتغـــل على راحـتــه ..و يبعــد الشكوك عنه.
-- لــو ..لــم ..لكـــان من سابـــع المستحيلات إكتشــاف أمــره ..
-- كــان جــادا و وديعــا و هو يتمنــى أن تعــود الأمــانــة لصــاحبها ، مــأكدا
أنهــا في الحفــظ و الصـــون ..
-- غــيــــره كثــر قــالو هـــذا ...و هــم في الأصــل ....
-- مــا الــذي تقــصـــد ... لــم أفهــم عليــك ..؟!!
-- لا لا لــم أقـــصـــد شيئــا ..
-- لقــــد كــانت حملــة دعــائــيـــة ، ليشتغــل على راحــتــه . يــا مخــتــار .
قــطـب المختــار حــاجبـيــة بشــكل مــرعــب ، و احتفــظ بمــا أراد قــولــة
لـــم يـــرى الــوقــت منــاسبــا .. لا وقــت لــديــه .
-- مـــا كــان عليـــك أن تقـــول هــذا فــي حضــرتــه ..
-- لـــم أقصـــد من وراء مــا قــلت شيئــا ..يتحــسس المختــار زيــاده ..

* صلاح احمد 

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...