اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَصِيدَتَا علية الأديسي البوزيدي ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه .. من فتح الباب


E:\شَاعِِر00الْعَاَلَمِ\إبداعات\عليه الأديسي البوزيدي.jpg
⏬{1} 
من فتح الباب ..للشاعرة المغربية عليه الأديسي البوزيدي

من فتح الباب ؟
مازلت أسقي الورد

لبعض الوقت
مازلت التقط الغناء
من نوم العصافير
مازلت أنظر للظلام
كعيني سمكة
مازلت أرسم كفي
على خد الحظ
مازلت أقص الغبار
على جلد الأرض
مازلت أعلق تميمة
على رقبة غدي
مازلت أسرق القبلة
من تفاصيل غيابك
مازلت أدوس بقدمي
على شمس حارقة
مازلت أزحف برعشة
على الحواجز الصدئة
مازلت أنثر شاماتي
على حريق العالم
مازلت أرفض سقفا معلقا
على شمعة باردة
مازلت أصفر كعادتي
على حافة الهاوية
مازلت أمزق صراخي
على المقابر البعيدة
من فتح الباب؟
أنت بعيد
بعيد
إلى الداخل عد …

 --
⏬{2} 
بَعْدَ أَوْبَتِهَا مِنَ الْهَوَى ..للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه 

مَا زِلْتُ أَسْقِي وُرُوداً رَاقَهَا الطَّرَبُ = مِنْ فَتْحَةِ الْبَابِ كَانَتْ بَيْنَنَا الْكُتُبُ
مَا زِلْتُ أَشْدُو عَصَافِيرِي وَقَدْ طرِبَتْ = مَا زِلْتُ أَلْتَقِطُ الْأَشْعَارَ تَضْطَرِبُ

لِبَعْضِ وَقْتٍ جَمِيلٍ عَاشَ فِي خَلَدِي = يُدَنْدِنُ الْعِشْقَ وَالْأَيَّامُ تَحْتَرِبُ
نَامَتْ عَصَافِيرُ حُبِّي بَعْدَ أَوْبَتِهَا = مِنَ الْهَوَى وَالْغَدِيرُ الْحُلْوُ يَنْسَكِبُ
أَرْنُو إِلَيْكِ بِأَشْوَاقٍ مُؤَجَّجَةٍ= إِلَى الظَّلَامِ أَجِيلُ الطَّرْفَ يَا عَجَبُ

كَمِثْلِ بُلْطِيَّةٍ عَيْنَايَ فِي نَظَرٍ = إِلَى الْجَمِيلِ الَّذِي قَدْ كَانَ يَنْحَجِبُ
كَفَّايَ مَا زِلْتُ أُلْقِيهَا بِلَوْحَتِهَا = تُلْقِي التَّحِيَّةَ آمَالاً وَتَغْتَرِبُ






ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...