اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَصِيدَتَا فيفيان طه ومحسن عبد المعطي محمد عبد .. ربه في لحظة عابرة

E:\شَاعِِر00الْعَاَلَمِ\إبداعات\فيفيان طه.jpg
⏬{1} 
هي لحظة عابرة .. للشاعرة اللبنانية فيفيان طه

هي لحظة عابرة
قد تغيب فيها كل الأفكار

ويهجرني الوحي
تهرب من بين يدي الأحرف
كرؤيا غير ظاهرة
يشتد بها لهيب النار
ولا قطرة لتطفئه
كأنها غفلة
غفلة مسافر فاته آخر صوت
لصفارة قطار
في آخر رحلة مغادرة
أغربل الأفكار
تمرّ بذهني كومضة عين
كسراب عابر
أمدُّ يدي
وأقبل كل هذا التحدي
يشتعل ذهني ويتَّقد
أنا امرأة عاشقة
ويملؤني حبّ المغامرة
أمسكها بكل ما أوتيت من قوة
كقابض على الجمر
أنفخ فيها من روحي
وأطلقها
ترفّ بجانحين
وتحلق
يغلفها إبداعي بتباشير مواسم الحرف
ويومض إبداعي
كنجمة لمعت في سماء السامرة
لتكتب ما أبوح به
رغم قلّة صبري
حررت هذه الأفكار من كل القيود السافرة
التصقت بها… التصقت بي
كحلم او كحقيقة
امرأة أنا أعشق.. أحب.. أكره
لم أفترِ ولم أدَّع يوماً
بأني شاعرة
--
⏬{2} 
يَا مَنْبَعَ حُبِّي لِلْعَالَمْ .. للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه 

غَابَتْ آلَافُ الْأَفْكَارْ = تَرَكَتْنِي فِي قَلْبِ النَّارْ
وَدَّعَتِ الْمَكْلُومَ فُؤَادِي = تَرَكَتْهُ اللَّيْلَةَ يَحْتَارْ

أَفْكَارِي فِي الْحُبِّ تَوَارَتْ = فِي قَلْبِ السَّيْفِ الْبَتَّارْ
أَفْكَارِي يَا مَنْبَعَ حُبِّي = لِلْعَالَمِ حُبِّي السَّيَّارْ

لَحْظَةَ أَنْ فَرَّتْ أَفْكَارِي = أَصْبَحْتُ أُطَبِّلُ بِالطَّارْ
وَأَتَتْنِي مَجْنُونَةُ عُمْرِي = بِالْحُبِّ الْغَالِي الْمُخْتَارْ

وَتَسَارَعَ نَبْضِي فِي فَرَحٍ = يَلْثُمُ فِي شَغَفٍ مَنْ زَارْ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...