وهجٌ مباغتٌ يخرُج الضّوء منّي
يشقّ فَراغي بصداه.. ينثُره شظايا
أقِفُ والجسدُ مرْتَخِي ،
ولا من رجاءلجسَدي
المطرُ يُطْرِب تراَبي بإيقاع الخصب
فيفوح الربيع
تجزّأتُ في نخوتي
صعدتُ إلى حَمئي
ولا مداد َلذاكرتي
اليومُ عامي الأخير ...انتهى
أجوب دمي فاغرة
أروم اإكتظاظ الفصول بي
ألتقي بعرائي
فأتزين بالقصاىد
أسترُ عورةَ حرفي
وحرفي يجوب شقوقَ أطلالي
عظامي غصون ..هجرتها طيور اللهفة
سأنتظرني ذات مطر
حين صَمْتُ العواصف في
*لمياء عمر عياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق