حيثُ أنا،
تكونُ الصّدارة..
و كَفّي مثلُ قلبي
مثلُ ثوبي مثلُ ربّي
بياضٌ في بياض...
شعرةُ معاوية
تَقَصّفَ وَرِيدُها
وحانَ القطاف..
رؤوسٌ
و زمجرةُ الجحيم
و أنا أزغردُ :
يا لهيب!!
صبَّ جامَك بالوعيد
و أنا في نارهم بردٌ و سلام
يا مهجتي لا تحزني
ف دمُهم مَصلٌ بلا لون
تَخَثّرَ لفرطِ البلادة
و بليدةٌ تلك العيون..
ما جدوى البكاء؟
ما جدوى الصّراخ؟
هل تفقهون معنى
أنْ شمسي نَبَتْ
في دماسة جهلكم؟؟
*عبيدة دعبول
تكونُ الصّدارة..
و كَفّي مثلُ قلبي
مثلُ ثوبي مثلُ ربّي
بياضٌ في بياض...
شعرةُ معاوية
تَقَصّفَ وَرِيدُها
وحانَ القطاف..
رؤوسٌ
و زمجرةُ الجحيم
و أنا أزغردُ :
يا لهيب!!
صبَّ جامَك بالوعيد
و أنا في نارهم بردٌ و سلام
يا مهجتي لا تحزني
ف دمُهم مَصلٌ بلا لون
تَخَثّرَ لفرطِ البلادة
و بليدةٌ تلك العيون..
ما جدوى البكاء؟
ما جدوى الصّراخ؟
هل تفقهون معنى
أنْ شمسي نَبَتْ
في دماسة جهلكم؟؟
*عبيدة دعبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق