مُهداةٌ يُجلبِبُها الوفاء والانتماءُ إلى أهلي وأخوتي المُقاومين في اليمنِ الجريح
مِنْ عزمِ " تُبّعَ " مِنْ " سيفِ بنِ ذي يزَنِ "
أخطّ نصركِ رغمَ الجُرحِ يَا : " يَمني".!!
مِنْ " مأربِ الله " مِنْ صرحٍ أُشَاهِدُهُ
فوقَ المَجرّةِ تيّاهَاً على الزّمنِ
أنا المُسافِرُ في عينيكَ أُبصِرُها
" بِلقيسَ " ترعفُ بالأوجاعِ والمِحنِ
تُراودُ الأمَلَ المَخلوقَ مِنْ ألمٍ
وَتشرئبُ لِتَقطعَ عُقدةَ الرّسنِ
" بِلقيسُ " مَا الجرحُ إلّا رِحلَةٌ وُلِدَتْ
في روحِ مُرتهَنِ لِلحقّ مُؤتمَنِ .؟!
هذا " سُليمانُ " هبّ اليومَ يُطلقني
سَهماً يشقّ حنايا الغَادِرِ النّتِنِ
" صَنعاءُ " يَا حَربةَ الرّحمنِ يَا أمَلاً
غداً سَأشهدُ نَصرَ اللهِ في " عَدَنِ "
غداً سأسمعُ " عبدَ اللهِ "* بُلبُلَنا
يُساجِلُ المجدَ " وضّاحاً "* فتى الوطنِ
" بردونُ "* تَكتبُ - رُغمَ الموتِ – قصّتَها
و" صَعدةُ النّزفِ "* تَرقبُ عودةَ السّفُنِ
أمّا " الحُديدةُ "* حدّثْ دونما حرجٍ
أيَا تاريخُ واحذرْ خدعةَ الفِتَنِ
غداً ستقرؤها الأجيالُ شامخةً
قصيدةَ اللهِ لم تُذعِنْ ولم تَهُنِ
ف" هُدهدُ " الزّمنِ الميمونِ قادِمُه
ما زالَ يرصدُ ماءَ النّصرِ في المُزُنِ
حتى يعودَ بإعصارٍ وزوبعةٍ
تُزلزلُ البغيَ تُحرِقُ زائفَ السّنَنِ
يَا أخوةَ الجُرحِ نزفُ الجُرحِ وحّدنا
مُذْ أبدعَ اللهُ هذي الرّوحَ في البدنِ
وسوفَ نبقى" أبابيلاً " حِجارتُها
في قبضةِ اللهِ ترمي أُمّةَ العَفنِ
هيّا نُعيدُ لِهذي الأرضِ عِزّتها
وندفنُ الوهمَ ..., نهزمُ : عُصبةَ الوثنِ
فاللهُ مُذْ كوّنَ الدّنيا.. وأبدعَها
شاءَ الحضارةَ والتّاريخَ في " اليمنِ "
قربانُ نصركَ هذي الرّوح يا وطني
خُذها فديتُكَ خُذها ولتَكُنْ كَفني
*شِعر د . مُهنّد ع صقّور
جبلة .. سوريا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*الشّاعر العربيّ الكبير عبد الله البردوني
* الشّاعر العربي المعروف بـ" وضّاحِ اليمن"
* قرية الشّاعر عبد الله البردوني
*-*- مِنطقتان في اليمن
مِنْ عزمِ " تُبّعَ " مِنْ " سيفِ بنِ ذي يزَنِ "
أخطّ نصركِ رغمَ الجُرحِ يَا : " يَمني".!!
مِنْ " مأربِ الله " مِنْ صرحٍ أُشَاهِدُهُ
فوقَ المَجرّةِ تيّاهَاً على الزّمنِ
أنا المُسافِرُ في عينيكَ أُبصِرُها
" بِلقيسَ " ترعفُ بالأوجاعِ والمِحنِ
تُراودُ الأمَلَ المَخلوقَ مِنْ ألمٍ
وَتشرئبُ لِتَقطعَ عُقدةَ الرّسنِ
" بِلقيسُ " مَا الجرحُ إلّا رِحلَةٌ وُلِدَتْ
في روحِ مُرتهَنِ لِلحقّ مُؤتمَنِ .؟!
هذا " سُليمانُ " هبّ اليومَ يُطلقني
سَهماً يشقّ حنايا الغَادِرِ النّتِنِ
" صَنعاءُ " يَا حَربةَ الرّحمنِ يَا أمَلاً
غداً سَأشهدُ نَصرَ اللهِ في " عَدَنِ "
غداً سأسمعُ " عبدَ اللهِ "* بُلبُلَنا
يُساجِلُ المجدَ " وضّاحاً "* فتى الوطنِ
" بردونُ "* تَكتبُ - رُغمَ الموتِ – قصّتَها
و" صَعدةُ النّزفِ "* تَرقبُ عودةَ السّفُنِ
أمّا " الحُديدةُ "* حدّثْ دونما حرجٍ
أيَا تاريخُ واحذرْ خدعةَ الفِتَنِ
غداً ستقرؤها الأجيالُ شامخةً
قصيدةَ اللهِ لم تُذعِنْ ولم تَهُنِ
ف" هُدهدُ " الزّمنِ الميمونِ قادِمُه
ما زالَ يرصدُ ماءَ النّصرِ في المُزُنِ
حتى يعودَ بإعصارٍ وزوبعةٍ
تُزلزلُ البغيَ تُحرِقُ زائفَ السّنَنِ
يَا أخوةَ الجُرحِ نزفُ الجُرحِ وحّدنا
مُذْ أبدعَ اللهُ هذي الرّوحَ في البدنِ
وسوفَ نبقى" أبابيلاً " حِجارتُها
في قبضةِ اللهِ ترمي أُمّةَ العَفنِ
هيّا نُعيدُ لِهذي الأرضِ عِزّتها
وندفنُ الوهمَ ..., نهزمُ : عُصبةَ الوثنِ
فاللهُ مُذْ كوّنَ الدّنيا.. وأبدعَها
شاءَ الحضارةَ والتّاريخَ في " اليمنِ "
قربانُ نصركَ هذي الرّوح يا وطني
خُذها فديتُكَ خُذها ولتَكُنْ كَفني
*شِعر د . مُهنّد ع صقّور
جبلة .. سوريا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*الشّاعر العربيّ الكبير عبد الله البردوني
* الشّاعر العربي المعروف بـ" وضّاحِ اليمن"
* قرية الشّاعر عبد الله البردوني
*-*- مِنطقتان في اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق