طفلي يلــوّذُ بي كالطّيــرِ معْتقــداً
عشَّ الصّدورِ سيحْمي أضلعَ البشرِ
والرّيـْـــحُ عاصفةٌ في خيْمــةٍ وُلهاً
والثّلْـــجُ يخْلعُ ألوانــــاً بـــــلا الثمــــــرِ
غطّى بأبْخـــرةٍ الدّاجي رغائبـــهُ
زاد الشّقوقَ إشعاعـاً على القـــــدرِ
والدّفءُ بذاكـــرةِ الغــافي خزائنــــهُ
يحصي بمعْجم جسمي بـــاردَ الحذرِ
مــــا ليــــلتي بفــم ِ النّيرانِ أغنيـــةً
مـالتْ كراقصــةٍ في لحظــــــةِ الشّـررِ
زندُ العواطفِ كالمقطوعِ حينَ أتى
بــردٌ يجــــرُّ خلايــــا في يــــدِ الوطــرِ
نحنُ الفريسةُ بالمنْفى بـــلا أمــــلٍ
خلفَ الحدودِ بأبصارِ بـــلا البصـــرِ
*أحمد عبد الرزاق عموري
عشَّ الصّدورِ سيحْمي أضلعَ البشرِ
والرّيـْـــحُ عاصفةٌ في خيْمــةٍ وُلهاً
والثّلْـــجُ يخْلعُ ألوانــــاً بـــــلا الثمــــــرِ
غطّى بأبْخـــرةٍ الدّاجي رغائبـــهُ
زاد الشّقوقَ إشعاعـاً على القـــــدرِ
والدّفءُ بذاكـــرةِ الغــافي خزائنــــهُ
يحصي بمعْجم جسمي بـــاردَ الحذرِ
مــــا ليــــلتي بفــم ِ النّيرانِ أغنيـــةً
مـالتْ كراقصــةٍ في لحظــــــةِ الشّـررِ
زندُ العواطفِ كالمقطوعِ حينَ أتى
بــردٌ يجــــرُّ خلايــــا في يــــدِ الوطــرِ
نحنُ الفريسةُ بالمنْفى بـــلا أمــــلٍ
خلفَ الحدودِ بأبصارِ بـــلا البصـــرِ
*أحمد عبد الرزاق عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق