سلامٌ إلى وطني
وإنْ أزرى بكَ الزمنُ
ستبقى أيها الوطنُ
كتاباً للندى المعشوقِ
تتلو فجرَكَ المُزُنُ
وإنْ طالتْ منافينا
وَمَلَّحَ جُرْحَنا الشجنُ
ستبقى في مآقينا
نظلُّ إليكَ نَرْتَهِنُ
فلا برلين ،
لا باريس ،
لاروما ، ونأتَمِنُ
ولابَحْرٌ يُخَبِّئُنا
لتشربَ نبضَنا السُفُنُ
فَكُلُّ مدارِنا عِشْقٌ ،
دمشقاً تشهقُ المُدُنُ
سَتورِقُ أيها الوطنُ
ويهجرُ غُصْنَكَ الوَسَنُ
وتَعبقُ وردةً فكراً
ويُكْسَرُ عندكَ الوثنُ
*أشجان الشعراني
وإنْ أزرى بكَ الزمنُ
ستبقى أيها الوطنُ
كتاباً للندى المعشوقِ
تتلو فجرَكَ المُزُنُ
وإنْ طالتْ منافينا
وَمَلَّحَ جُرْحَنا الشجنُ
ستبقى في مآقينا
نظلُّ إليكَ نَرْتَهِنُ
فلا برلين ،
لا باريس ،
لاروما ، ونأتَمِنُ
ولابَحْرٌ يُخَبِّئُنا
لتشربَ نبضَنا السُفُنُ
فَكُلُّ مدارِنا عِشْقٌ ،
دمشقاً تشهقُ المُدُنُ
سَتورِقُ أيها الوطنُ
ويهجرُ غُصْنَكَ الوَسَنُ
وتَعبقُ وردةً فكراً
ويُكْسَرُ عندكَ الوثنُ
*أشجان الشعراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق