اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

مُدّي شِرَاعَكِ ...**شِعر د . مُهنّد ع صقّور

إلى الشّاعِرةِ المُبدِعةِ .., الكربلائيّةِ الثّائرَةِ .., المُقاوِمَةِ المُلتَزِمَة .., المُتألّقة " ريم البيَاتي " في رائِعتِها " أشرِعةُ الضّياء "
" مُدّي شِرَاعَكِ "
مُدّي شِرَاعكِ ..,
يَا نَبيّةَ " أحرُفٍ ..,
الجُرحُ طَهّرَهَا ..,
وَصَلاتُهَا اكتَمَلتْ ..,
وَقوسُ ضِيَائِهَا :....
.... النّزفُ الإمَامْ
***
مَا كُنتُ أعلمُ ..,
أنّ هَاتيكَ البُدورِ الغَافياتِ ..,
.., على نزفِ الوتين
يَغتَالُهَا خَولٌ , جلاوِزةٌ , لِئَام ..؟!
***
مَا كُنتُ أعلَمُ ..,!
أنّ سِرّ القِربَةِ الحُبلى ...,
أراقوا مَاءَهُ .,
بِاسمِ الشّريعَةِ ..,
حينَ سيّسَهَا .., و" مَركَس" فِقْهَهَا
ذَاكَ الدّعِيّ / العَبشَميّ ..,
أميرُ الأصفَرِ الرّنّانِ ..,
جَليسُ الفَاجِراتِ .., السّاقِطَات ..,
وَحولهُ : الهَمَلُ الطّغَام .؟!!
***
مَا كُنتُ أعلَمُ ..!
أنّ بَاقِرَةَ البُطونِ ..,
سَيفقِسُ بيضُهَا .., في
أُمّةٍ أمَةٍ .., " غِربانَ عُربٍ ..,
ذُؤبانَ غَدرٍ .., صِلالَ رَملٍ ..,
ضِبَاعَ قتلٍ " ..؟!
لا ..! لستُ أعلَمُ ..!
وكيفَ أعلَمُ .؟!
أنّ قُرآنَ النّبُوّةِ ..,
بَاتَ حِكايَةً .., وَمَحضَ خُرافةٍ ..,
حَانَاتِ لَهوٍ ..,
أسواقَ بيعٍ ..,
سِمسَارُهَا : الفِعلُ الحَرام.!!؟
***
مَا كُنتُ أعلَمُ ..!!
أنّنَا .., نَحنُ .., وإيّانَا..,
وبَعضَ ضَمائِرٍ ..,
في " ضَادِنَا " الخَجلى ..,
لسنا سِوى " آلٍ " ..,
وَبَعضِ حَصيلَةٍ ..,
في جَدولٍ لِلضّربِ .,
كَفّنها : الموتُ الزّؤام .؟!
***
مَا كُنتُ أحسبُ ..,
أُمّتي هَذي البَغيّةَ ..,
دَنّستْ شَرفَ الأمومَةِ ..,
أجّرَتْ ثَديَ الكرَامَةِ ..,
ضاجَعتْ كُلّ الزّنَاةِ وأنَجبَتْ ..,
هَذي المُسوخَ .., وفَاخرتْ ..,
بِمُلوكِهَا .., وعُروشِهَا ..,
واستَأصلَتْ نَخلَ الإلَهِ ..,
حيثُ أبّنّهُ : الخُزام
***
مُدّي شِرَاعكِ ..,
يَا نَبيّةَ " أحرُفٍ ..,
الجُرحُ طَهّرَهَا ..,
وَصَلاتُهَا اكتَمَلتْ ..,
وَقوسُ ضِيَائِهَا :....
.... النّزفُ الإمَامْ
***
مُدّي شِرَاعَكِ ..!
..., واعلِنيها ثَورةً ..,
مِنْ " كرْبَلاءَ "خُيولُها ..,
وصَدَىً لـِ" هيهاتٍ "..,
تَهزّ مَسامِعَاً صُمّتْ .., وَفرّخَ وَقرُهَا
وَاسْتَنفري " جِنّاً وأنسَاً " ..,
وازحَفي بِحروفِ نُورٍ واقرأي :
" إنّا فتَحنَا "
آيَةً لِلهِ أشرقَ بدرُها ..,
وحُسينُها : ....
................. البِدءُ / الخِتام

*شِعر د . مُهنّد ع صقّور
جبلة .. سوريا

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...