مرفوعةٌ بخالصِ الولاءِ والوفاءِ والسّلامِ والتّسليمِ .., مشفوعةٌ بـ" لعلّ " القبولِ والرّضى إلى القائلِ : " إنّما بُعِثتُ لِأُتمّمَ مكارِمَ الأخلاقِ .., المَبعوثِ هُدىً ورحمةً للعالمين .., المُخاطَبِ في مُحكم الذّكر : " وإنّكَ لعلى خُلُقٍ عظيم " .., المعصومِ بآيِ الله " ومَا ينطقُ عنِ الهوى " .., الشّفيعِ المُشفّعِ بِأُمّتهِ " ربّ اغفرْ لقومي إنّهم لا يَعلمون " .., النّبيّ الأمّيّ القرشيّ المُضريّ العربيّ سيّد الخلقِ أجمعين نَبيّنا وشفيعنا " مُحمّدٍ " صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّم
أمامَ مُحمّدٍ في مولِدهِ الشّريف
سَرى فأشرقتِ الأنوارُ حينَ سرى
وأخجلَ الشّمسَ مِنْ مسراهُ والقَمرا
تباركَ المولِدُ الأسمى فما أُفقٌ
إلّا وأصبحَ مِنْ آلائِهِ : عَطِرا.؟!
أسمى مِنَ القمرِ الزّاهي وطلعتهُ
وخيرُ ما جاءَ في الدّنيا ومَا ظهرا
" مُحمّدٌ " خيرُ مَنْ جاءَ الإلهُ بهِ
وبَاركَ العالَمين : النّورَ والبَشَرا
أجلّ مِمّا يقولُ المَادِحونَ بهِ
مهما أطالوا ومَا سيلُ المِدادِ جرى
وفوقَ ما يَصِلُ التّفكيرُ مِنْ صورٍ
وما تَناولَهُ مَنْ عدّ أو حصرَا
غوثٌ كريمٌ شفيعٌ مُنقِذٌ أملٌ
يزيلُ عن مُرتَجيهِ الهمّ .., والكَدَرا
ومَا عَساني أخشى أنْ وصلتُ بهِ
حبلَ المودّةِ أنْ أصلى غداً سَقَرا
ولي بحُبّ " النّبيّ المُصطفى " ثقةٌ
مَا خابَ صاحِبُها يوماً .., ولا خسرا
*
يَا بِنتِ " وهبٍ " أتاكِ اللهُ مُعجِزةً
لم يُؤتِها مِنْ عظيماتِ الورى بشرا
فكُنتِ أوّلَ أُمّ أنجبتْ : ذكراً
فاقتْ بهِ كُلّ أُمّ أنجبَتْ : ذكرا.؟!
" مُحمّدٌ " خيرُ مَخلوقٍ .., ومُنتصرٍ
بِهِ تباركَ دينُ اللهِ .., وانتصَرا
أبا " المُطهّرَةِ الزّهراءِ" خُذ بيدي
واشملْ بعونكَ مِنْ بلوايَ ما استترا
فما لِذنبٍ حسابٌ إنْ شفعتَ بهِ
عندَ المُهيمنِ مهما جلّ أو .., صَغرا
*
يا ربّ بالمُصطفى المُختارِ خذْ بيدي
ولقّني بِمديحِ العترةِ الوطَرا
وامنُن على القاصدِ الرّاجي ببغيتهِ
واغفر بعفوكَ يا مولاي ما وزرا
أمامَ مُحمّدٍ في مولِدهِ الشّريف
سَرى فأشرقتِ الأنوارُ حينَ سرى
وأخجلَ الشّمسَ مِنْ مسراهُ والقَمرا
تباركَ المولِدُ الأسمى فما أُفقٌ
إلّا وأصبحَ مِنْ آلائِهِ : عَطِرا.؟!
أسمى مِنَ القمرِ الزّاهي وطلعتهُ
وخيرُ ما جاءَ في الدّنيا ومَا ظهرا
" مُحمّدٌ " خيرُ مَنْ جاءَ الإلهُ بهِ
وبَاركَ العالَمين : النّورَ والبَشَرا
أجلّ مِمّا يقولُ المَادِحونَ بهِ
مهما أطالوا ومَا سيلُ المِدادِ جرى
وفوقَ ما يَصِلُ التّفكيرُ مِنْ صورٍ
وما تَناولَهُ مَنْ عدّ أو حصرَا
غوثٌ كريمٌ شفيعٌ مُنقِذٌ أملٌ
يزيلُ عن مُرتَجيهِ الهمّ .., والكَدَرا
ومَا عَساني أخشى أنْ وصلتُ بهِ
حبلَ المودّةِ أنْ أصلى غداً سَقَرا
ولي بحُبّ " النّبيّ المُصطفى " ثقةٌ
مَا خابَ صاحِبُها يوماً .., ولا خسرا
*
يَا بِنتِ " وهبٍ " أتاكِ اللهُ مُعجِزةً
لم يُؤتِها مِنْ عظيماتِ الورى بشرا
فكُنتِ أوّلَ أُمّ أنجبتْ : ذكراً
فاقتْ بهِ كُلّ أُمّ أنجبَتْ : ذكرا.؟!
" مُحمّدٌ " خيرُ مَخلوقٍ .., ومُنتصرٍ
بِهِ تباركَ دينُ اللهِ .., وانتصَرا
أبا " المُطهّرَةِ الزّهراءِ" خُذ بيدي
واشملْ بعونكَ مِنْ بلوايَ ما استترا
فما لِذنبٍ حسابٌ إنْ شفعتَ بهِ
عندَ المُهيمنِ مهما جلّ أو .., صَغرا
*
يا ربّ بالمُصطفى المُختارِ خذْ بيدي
ولقّني بِمديحِ العترةِ الوطَرا
وامنُن على القاصدِ الرّاجي ببغيتهِ
واغفر بعفوكَ يا مولاي ما وزرا
فما سِواكَ معينٌ يُستعانُ بهِ
إذا الهمومُ توالتْ والمصابُ عرا
وأنتَ أكرمُ مَنْ تُرجى معونتهُ
وأنتَ أكرمُ مَنْ أعطى ومَنْ نصَرَا
*د . مُهنّد ع صقّور
جبلة .. سوريا
إذا الهمومُ توالتْ والمصابُ عرا
وأنتَ أكرمُ مَنْ تُرجى معونتهُ
وأنتَ أكرمُ مَنْ أعطى ومَنْ نصَرَا
*د . مُهنّد ع صقّور
جبلة .. سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق