على طاولةِ حبّنا المستديرةِ
كلُّ الخياراتِ مفتوحةٌ
أطرحُها بجرأةٍ
عاشقةٍ للصميمْ
و حتى النخاعِ
قلْ مايُرضيك!
قلْ ماتريدُ!
قلْ ماتتمناه!
فكلُّ الحبِّ لك لايمكنُ
ونصفُ الحبِّ فيك
لايكفي
وبعضُ الحبِّ لك
لاينفعُ
قلْ : وهل يكفي عمري؟
استقيه من ينبوعِ كفيك؟
وهل لقلبي أن ينبضَ
مع تردداتِ نشوتِك
أم أني تلك الرقيقةُ
الكترونيةُ الحسِّ
بلمسكِ الدافىءِ
تشتعلُ حباً
وتتجمّرُ شوقاً
وتتبخرُ ساعةَ اشتهاءٍ
خياراتٌ تقضُّ أغصانَ عمري
تقتلعُ جذورَ الاماني
في نوارةِ أحلامي
تضعُني على أعتابِ
مدارٍ الكترونيٍّ
أجدني خارجَ مداركَ
بانشطارِ نواةِ روحي
عندَها ياحبي
لُمْلِمْ من فضاءِ
خيبتي فيك
حباً طاهراً
دمّرَه انفجارٌ
في غيرِ المكانِ
وغيرِ الزمانْ
لمياء فلاحة
كلُّ الخياراتِ مفتوحةٌ
أطرحُها بجرأةٍ
عاشقةٍ للصميمْ
و حتى النخاعِ
قلْ مايُرضيك!
قلْ ماتريدُ!
قلْ ماتتمناه!
فكلُّ الحبِّ لك لايمكنُ
ونصفُ الحبِّ فيك
لايكفي
وبعضُ الحبِّ لك
لاينفعُ
قلْ : وهل يكفي عمري؟
استقيه من ينبوعِ كفيك؟
وهل لقلبي أن ينبضَ
مع تردداتِ نشوتِك
أم أني تلك الرقيقةُ
الكترونيةُ الحسِّ
بلمسكِ الدافىءِ
تشتعلُ حباً
وتتجمّرُ شوقاً
وتتبخرُ ساعةَ اشتهاءٍ
خياراتٌ تقضُّ أغصانَ عمري
تقتلعُ جذورَ الاماني
في نوارةِ أحلامي
تضعُني على أعتابِ
مدارٍ الكترونيٍّ
أجدني خارجَ مداركَ
بانشطارِ نواةِ روحي
عندَها ياحبي
لُمْلِمْ من فضاءِ
خيبتي فيك
حباً طاهراً
دمّرَه انفجارٌ
في غيرِ المكانِ
وغيرِ الزمانْ
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق