مرحباً أنا الروماتيد
حسناً انتم لا تعرفون من، سأعرفكم، عن نفسي، أنا مرض، يجهله الكثير، أغلبيتكم يظنون اني بسيط، لكن حقا أنا ،صديق سبونجبوب هه
أمزح،أنا معقد جدا
ه اه اسف علي تناقضي
-*انا أسبابي مجهولة، وغير معلومة ،ورغم بحوثات الآطباء والعلماء إلا أن دوائي لم يوجد بعد.. أنا رد فعل عن شيئ في الجسم، دخلت بطرق ملتوية، وبكيفيات تجهلونها، أنا أرتدي جسم الإنسان ببطئ شديد، من غير سابق إنذار، بسرعة، في الحقيقة لست انا السبب، وليس لي دخل في معانات اي شخص، ما قد أفعل أنا لجسم، يحارب نفسه بنفسه فيظن نفسه غريب علي نفسه ، ،ليس لي دخل في شيئ يأخد بنفسه آلي الهلاك يمشي بقدميه إلي الهاوية
.، إنها مهنتي!
حسناً ،
أبدأ بلذغ المفاصل الصغيرة ، کالكوع، ومفاصل اليد والفك، وفي نقاط مختلفة من، الجسد، تكون آلآلم طفيفة، وليست بمزعجة، اكون بردا علي الجسد
أرئيتوا يا بشر! أنا لا أخدع، لا أطعن ظربة واحدة، حتي ولو كان حقي، ولا يؤدني، لكن لست سيئ!
احدر صاحب الجسد، أمنحه علامات اولية، ليستعد..
بعدها، أبدأ في التطور، حقا أقولها واعيدها ليس لي دخل!
توفرت الظروف والشروط، والجو ملائم لأعيش،
هل تريدون مني أن أموت، ايضا !
لن أكون نرجسيا او ما شابه ،لكنه حقي، في هذه الحياة، لم أتي من عدم. ولن اذهب عدم.، لذي سبب لأكون..
أنا مرض! أنا إبتلاء،
ربما انا خير!
بعد تطوري، آخد المفاصل الكبرى و الرئيسية، کالقدم، اي مفاصلها، والعنق، والركبة، والظهر ً مفاصل العمود، الفقري والظهر،،... تبدأ، الآلم، تشتد، إنها خارقة للعادة، أن سمي بطيئ وقاتل، ينتشر في الجسد، ليصدر صدأ وتآكل في العظام
-
صديقي الإنسان، انا أعتذر، لست بذلك، السوء ،
لذي مميزات أخرى
أنا حقا مميز أنه تفاخر مني هه
لكن انا لست كالباقي من أصدقائي
..
أصدر، الحمى، والقلق، والعجز وثأر ، والكآبة، والفشل،،
-اود، لو أقص عليكم قصتي، التي أعيشها الان،
أنا في جسد فتاة، عمرها 17 سنة، لقد أخدت جسدها من قرابت عامين ً، أي لما كانت في عمر 15 سنة
قبل أن أدخل جسدها، كانت سعيدة جداً، كانت تنغمر في السعادة حتي انها كانت مقززة علي كل، لان السعادة امر طبيعي، في الانسان، وهو امر جيد، لكن اذا زاد عن حده وشروطه، اصبح تفاهة، وقدارة،
-
کنت آظن ذلك في بداية الآمر. شعرت أني أصبحت في جسدها لأتأدب!
-
إنها فتاة جيدة، كانت ترفضني في البداية، وتحاول الهروب مني، لكن والله رأيت فيها شيئ نيرا ً، شعرت انها رغم تفاهة سعادتها، الا انها تملك روح، صديقة.
أتعرفون!
أنا الآن اخجل منها، إنها انضج من أن أبقى معها، لقد آلمتها بما فيه كفاية، سلبتها ضحكتها، وروحها الصبيانية سلبتها، سذاجتها، وعفويتها لقد اصبحت متبلدة، لقد اصبحت إعتيادية، لم تعد ترفضني، لقد حظنتني، برحابة، صدر
-
أنا الذي رفضني الجميع، إرتوتني هيا، شربت من سمي حتي السكر، انها وفية، لقد تعلمت منها الكثير ،يا صاح "
يا بشر أنا أعتذر علانا وسرا لتلك الفتاة، إنها تحبني
انها ملاك، انها سلام، انها شيئ من الجنة علي وجه الارض
ماذا تنتظرون من فتاة! تحب مرض!
تحب إلتهاب مفصلي ًيطيح بها فراشا، وتعجز عن غلق الحنفية. ، وعن غسل ثيابها، عن حركتها
عن حريتها..
سلبت كل شيئ ومازلت تحبني!
- هي لا تؤذيني ،تمنيت لو أني أشرب سمي وارحل
-
أصبحت اشعر بتأنيب الضمير، في كل ليلة، آرها طريحة مكانها، تبكي، في صمت، كانت شحقة روحها، تصل لسماء السابعة،
كنت أبكي معها أتصدقون!
لما فعلت هذا
-
في ليلة شتوية ، في حدود الساعة، الثالثة وخمسة وعشرون دقيقة، ذهبت لأعتذر منها، قصصت لها، ما فعلت وكيف، قالت لي شكرا لا يهمك، انت ابتلاء جميل في حياتي، انت سبب نضجي، بعدما كنت نية، تثير دباب، انت ستكون سبب دخولي الجنة،
قالت لي وهي تبتسم، انت نعمة ياصديقي الوفي،
قالت لي انها تراني نن ناحيتي الايجابية، اخبرتني، ان الله ربي، وربها، رب الكون الجليل، هو من وضعني، لأكون حبا من الله لها
أتدرون
سبحان ربي خالقي وخالق دوائي..
- اللهم شفاء لمرضى الروماتيد! وللجميع من اصابه داء، اخبره ان الله وتقبل هو الدواء
ندى بل فتاة تحتظن المرض قبل ان تحاربه
حسناً انتم لا تعرفون من، سأعرفكم، عن نفسي، أنا مرض، يجهله الكثير، أغلبيتكم يظنون اني بسيط، لكن حقا أنا ،صديق سبونجبوب هه
أمزح،أنا معقد جدا
ه اه اسف علي تناقضي
-*انا أسبابي مجهولة، وغير معلومة ،ورغم بحوثات الآطباء والعلماء إلا أن دوائي لم يوجد بعد.. أنا رد فعل عن شيئ في الجسم، دخلت بطرق ملتوية، وبكيفيات تجهلونها، أنا أرتدي جسم الإنسان ببطئ شديد، من غير سابق إنذار، بسرعة، في الحقيقة لست انا السبب، وليس لي دخل في معانات اي شخص، ما قد أفعل أنا لجسم، يحارب نفسه بنفسه فيظن نفسه غريب علي نفسه ، ،ليس لي دخل في شيئ يأخد بنفسه آلي الهلاك يمشي بقدميه إلي الهاوية
.، إنها مهنتي!
حسناً ،
أبدأ بلذغ المفاصل الصغيرة ، کالكوع، ومفاصل اليد والفك، وفي نقاط مختلفة من، الجسد، تكون آلآلم طفيفة، وليست بمزعجة، اكون بردا علي الجسد
أرئيتوا يا بشر! أنا لا أخدع، لا أطعن ظربة واحدة، حتي ولو كان حقي، ولا يؤدني، لكن لست سيئ!
احدر صاحب الجسد، أمنحه علامات اولية، ليستعد..
بعدها، أبدأ في التطور، حقا أقولها واعيدها ليس لي دخل!
توفرت الظروف والشروط، والجو ملائم لأعيش،
هل تريدون مني أن أموت، ايضا !
لن أكون نرجسيا او ما شابه ،لكنه حقي، في هذه الحياة، لم أتي من عدم. ولن اذهب عدم.، لذي سبب لأكون..
أنا مرض! أنا إبتلاء،
ربما انا خير!
بعد تطوري، آخد المفاصل الكبرى و الرئيسية، کالقدم، اي مفاصلها، والعنق، والركبة، والظهر ً مفاصل العمود، الفقري والظهر،،... تبدأ، الآلم، تشتد، إنها خارقة للعادة، أن سمي بطيئ وقاتل، ينتشر في الجسد، ليصدر صدأ وتآكل في العظام
-
صديقي الإنسان، انا أعتذر، لست بذلك، السوء ،
لذي مميزات أخرى
أنا حقا مميز أنه تفاخر مني هه
لكن انا لست كالباقي من أصدقائي
..
أصدر، الحمى، والقلق، والعجز وثأر ، والكآبة، والفشل،،
-اود، لو أقص عليكم قصتي، التي أعيشها الان،
أنا في جسد فتاة، عمرها 17 سنة، لقد أخدت جسدها من قرابت عامين ً، أي لما كانت في عمر 15 سنة
قبل أن أدخل جسدها، كانت سعيدة جداً، كانت تنغمر في السعادة حتي انها كانت مقززة علي كل، لان السعادة امر طبيعي، في الانسان، وهو امر جيد، لكن اذا زاد عن حده وشروطه، اصبح تفاهة، وقدارة،
-
کنت آظن ذلك في بداية الآمر. شعرت أني أصبحت في جسدها لأتأدب!
-
إنها فتاة جيدة، كانت ترفضني في البداية، وتحاول الهروب مني، لكن والله رأيت فيها شيئ نيرا ً، شعرت انها رغم تفاهة سعادتها، الا انها تملك روح، صديقة.
أتعرفون!
أنا الآن اخجل منها، إنها انضج من أن أبقى معها، لقد آلمتها بما فيه كفاية، سلبتها ضحكتها، وروحها الصبيانية سلبتها، سذاجتها، وعفويتها لقد اصبحت متبلدة، لقد اصبحت إعتيادية، لم تعد ترفضني، لقد حظنتني، برحابة، صدر
-
أنا الذي رفضني الجميع، إرتوتني هيا، شربت من سمي حتي السكر، انها وفية، لقد تعلمت منها الكثير ،يا صاح "
يا بشر أنا أعتذر علانا وسرا لتلك الفتاة، إنها تحبني
انها ملاك، انها سلام، انها شيئ من الجنة علي وجه الارض
ماذا تنتظرون من فتاة! تحب مرض!
تحب إلتهاب مفصلي ًيطيح بها فراشا، وتعجز عن غلق الحنفية. ، وعن غسل ثيابها، عن حركتها
عن حريتها..
سلبت كل شيئ ومازلت تحبني!
- هي لا تؤذيني ،تمنيت لو أني أشرب سمي وارحل
-
أصبحت اشعر بتأنيب الضمير، في كل ليلة، آرها طريحة مكانها، تبكي، في صمت، كانت شحقة روحها، تصل لسماء السابعة،
كنت أبكي معها أتصدقون!
لما فعلت هذا
-
في ليلة شتوية ، في حدود الساعة، الثالثة وخمسة وعشرون دقيقة، ذهبت لأعتذر منها، قصصت لها، ما فعلت وكيف، قالت لي شكرا لا يهمك، انت ابتلاء جميل في حياتي، انت سبب نضجي، بعدما كنت نية، تثير دباب، انت ستكون سبب دخولي الجنة،
قالت لي وهي تبتسم، انت نعمة ياصديقي الوفي،
قالت لي انها تراني نن ناحيتي الايجابية، اخبرتني، ان الله ربي، وربها، رب الكون الجليل، هو من وضعني، لأكون حبا من الله لها
أتدرون
سبحان ربي خالقي وخالق دوائي..
- اللهم شفاء لمرضى الروماتيد! وللجميع من اصابه داء، اخبره ان الله وتقبل هو الدواء
ندى بل فتاة تحتظن المرض قبل ان تحاربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق