{مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأُسَاتِذَةْ..الدُّكْتُورْ/ مُحَمَّدْ رَجَبْ الْبَيُّومِي..عَمِيدُ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْمَنْصُورَةْ..جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ وَرَئِيسُ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ الْأَزْهَرْ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
مَنْ لِي..بِأَيَّامِ الصِّبَا حَتَّى تَعُودْ=وَ{عَمِيدُنَا الْبَيُّومِي }بِالنُّعْمَى يَجُودْ؟!!!
مَنْ لِي..بِأَزْهَارِ الْعُلُومِ قَطَفْتُهَا=مِنْ رَوْضِهِ وَيَشُدُّنِي مِنْهُ الْمَزِيدْ؟!!!
أُسْتَاذُنَا رَجَبُ الَّذِي قَدْ قَادَنَا=نَحْوَ الْعَلَاءِ فَيَا لَهُ رَجُلٌ فَرِيدْ
رَسَمَ النُّبُوغَ لَنَا فَيَا لَهَنَائِنَا!!!=نَمْشِي بِدَرْبٍ خَطَّهُ ذَاكَ الْعَمِيدْ
*
مَنْ لِي..{بِأَيَّامٍ صَدَاهَا}فِي سَنَا=قَلْبِي يُتَوِّجُ فَخْرَهَا فَنُّ الْقَصِيدْ؟!!!
إِبْدَاعُهُ شَقَّ الظَّلَامَ مُسَطِّراً=نَغَمَاتِ حُبٍّ خَالِدٍ عَمَّ الْوُجُودْ
يَا سَعْدَ مَنْ سَلَكَ الطَّرِيقَ بِعَقْلِهِِ=وَفُؤَادُهُ فِي ذَلِكَ الزَّمَنِ السَّعِيدْ!!!
حَيِّ{الْعَمِيدَ مُحَمَّداً}بِجِهَادِهِ=وَشُعُورُهُ الْبَنَّاءُ يَرْمِي لِلْبَعِيدْ
حَيُّوا عَبَاقِرَةَ الدُّنَا يَا سَادَتِي=مِنْ عَهْدِ{عَنْتَرَةَ بْنِ شَدَّادِ}الْعَنِيدْ
كُتَّابُهَا شُعَرَاؤُهَا أُمَرَاؤُهَا=أَفْذَاذُهَا مُنْذُ الْقَدِيمِ إِلَى الْجَدِيدْ
لَمْ أُلْفِ فِيهِمْ مِثْلَ رَائِدِنَا الَّذِي=نُزْهَى بِهِ فَرِحِينَ بِالْمَجْدِ الْوَلِيدْ
يَا عَبْقَرِيَّ زَمَانِنَا وَأَمِيرَنَا=فِي الشِّعْرِ زِدْنَا يَا أَمِيرُ لِنَسْتَفِيدْ
* محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مَنْ لِي..بِأَيَّامِ الصِّبَا حَتَّى تَعُودْ=وَ{عَمِيدُنَا الْبَيُّومِي }بِالنُّعْمَى يَجُودْ؟!!!
مَنْ لِي..بِأَزْهَارِ الْعُلُومِ قَطَفْتُهَا=مِنْ رَوْضِهِ وَيَشُدُّنِي مِنْهُ الْمَزِيدْ؟!!!
أُسْتَاذُنَا رَجَبُ الَّذِي قَدْ قَادَنَا=نَحْوَ الْعَلَاءِ فَيَا لَهُ رَجُلٌ فَرِيدْ
رَسَمَ النُّبُوغَ لَنَا فَيَا لَهَنَائِنَا!!!=نَمْشِي بِدَرْبٍ خَطَّهُ ذَاكَ الْعَمِيدْ
*
مَنْ لِي..{بِأَيَّامٍ صَدَاهَا}فِي سَنَا=قَلْبِي يُتَوِّجُ فَخْرَهَا فَنُّ الْقَصِيدْ؟!!!
إِبْدَاعُهُ شَقَّ الظَّلَامَ مُسَطِّراً=نَغَمَاتِ حُبٍّ خَالِدٍ عَمَّ الْوُجُودْ
يَا سَعْدَ مَنْ سَلَكَ الطَّرِيقَ بِعَقْلِهِِ=وَفُؤَادُهُ فِي ذَلِكَ الزَّمَنِ السَّعِيدْ!!!
حَيِّ{الْعَمِيدَ مُحَمَّداً}بِجِهَادِهِ=وَشُعُورُهُ الْبَنَّاءُ يَرْمِي لِلْبَعِيدْ
حَيُّوا عَبَاقِرَةَ الدُّنَا يَا سَادَتِي=مِنْ عَهْدِ{عَنْتَرَةَ بْنِ شَدَّادِ}الْعَنِيدْ
كُتَّابُهَا شُعَرَاؤُهَا أُمَرَاؤُهَا=أَفْذَاذُهَا مُنْذُ الْقَدِيمِ إِلَى الْجَدِيدْ
لَمْ أُلْفِ فِيهِمْ مِثْلَ رَائِدِنَا الَّذِي=نُزْهَى بِهِ فَرِحِينَ بِالْمَجْدِ الْوَلِيدْ
يَا عَبْقَرِيَّ زَمَانِنَا وَأَمِيرَنَا=فِي الشِّعْرِ زِدْنَا يَا أَمِيرُ لِنَسْتَفِيدْ
* محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق