اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

"عودة عوليس إلى وطنه"، جوهرة موسيقى الباروك في حلة جديدة

هي جوهرة موسيقى الباروك، “عودة عوليس إلى وطنه” هي واحدة من أولى الأوبرات التي كتبت. ماغدالينا كوجينا ورولاندو فيلازون ، يعيدان الحياة لمونتيفيردي، في ميوزيكا بعد قليل على يورونيوز.
إنها واحدة من الأعمال المؤسسة لفن الأوبرا، كتبها كلاوديو مونتيفيردي في البندقية في
العام 1640، “عودة عوليس إلى وطنه“، حملت مسرح الشانزليزيه إلى بدايات الباروك الإيطالي.
السوبرانو التشيكية ماغدالينا كوجينا، هي من تجسد شخصية بينيلوب.
تقول السوبرانو ماغدالينا كوجينا:” عندما بدأت التركيز على هذا الدور وبدأت الغناء، شعرت أن الشخصية مملة قليلا، فهي لم تكف عن التشكي لأن زوجها بعيد عنها مند عشرن عاما وعندما رجع أخيرا لم تتعرف إليه، رغم أن الجميع يؤكدون لها أنه هو “
تضيف السوبرانو ماغدالينا كوجينا:“لكن في هذا الإنتاج، ستتعرف إلى زوجها فورا”
“وعندما يبدأ بقتل خاطبي ودها، ستقول:” أنه ليس هو، ليس زوجي الذي أعرفه قبل عشرين عاما، وهنا يصبح من المهم تقمص هذا الدور.”
المغني الأوبرالي رولاندو فيلازون هو من قام بدور عوليس. رحلة هذا الفنان الفرنسي المكسيكي مع رائعة مونتيفيردي بدأت منذ اثني عشر عاما بناء على إصرار إيمانويل حاييم، التي تدير الأوركسترا. فيلازون يتذكر أول لقاء بينهما.
يقول رولاندو فيلازون:” في البداية قلت، لا، إنها ليست من الأعمال التي توجد في مرجعي الموسيقي، حدثتني عن الشعر في ذلك العصر وحدثتني عن المؤلف الموسيقي طبعا وعزفت قليلا على القيتاري وبعد نصف ساعة قالت لي :“ما رأيك؟” فقلت:“اسمعي، بعد مضي خمس دقائق كنت سأوفق حتى ولو طلبت مني أن أغني الهايفي ميتال.”
يضيف رولاندو فيلازون:“مونتيفيردي هو المسرح. إذا غنينا عمله فقط سيكون رتيبا وليس مثيرة جدا للاهتمام. يجب اللعب مع الصوت.” لا تعليق
ويضيف:“لا أعرف ولكن هناك هذا الصوت …..الذي لا نستخدمه في مرجع موسيقي، لا نستخدم هذه” الآه—- آه“، ولكن لو تطلب المستوى الدرامي ذلك، سنستخدمه وسنذهب للبحث عنها.”إدارة إمرأتين لهذا الإنتاج الجديد ل“عودة عوليس“، شيء نادر في عالم الأوبرا. إلى جانب إيمانويل حاييم، هناك مريام كليمنت التي قامت بعملية إخراج عبقرية، رواوحت فيها بين المراجع المعاصرة والقديمة، وبين النكتة والدراما. تقول ماغدالينا كوجينا:“إنها المرة الأولى التي أعمل فيها تحت إدارة امراتين ويجب القول أنني استمتعت كثيرا”

ثم تضيف:“أعتقد أن هناك فهما خاصا للمرأة التي العبها هنا والتي ترى نفسها تشيخ وهي تنتظر زوجها”

“ الأجواء كانت هادئة بعض الشيء وبناءة وهو الأمرالذي لا نراه دائما في انتاجات الأوبرا.”
وتختم قائلة:“عشنا لحظات جميلة هنا ويجب أن يكون الأمر كذلك دائما”

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...