عَبْقَرِيَّ الطَّلْعِ جَلَّابَ الضِّيَاءْ
يَنْشُرُ الْفَرْحَةَ فِي قَلْبِ الْمَسَاءْ
وَيَشُمُّ الْوَرْدَ مَبْهُوراً بِحُبٍّ
وَيَشُمُّ الْوَرْدَ مَبْهُوراً بِحُبٍّ
أَلْمَعِيٍّ فِي رِحَابِ الْغُرَبَاءْ
قَدْ هَوَى نَشْرَ مُسَاوَاةٍ وَعَدْلٍ
قَدْ هَوَى نَشْرَ مُسَاوَاةٍ وَعَدْلٍ
وَحُبُورٍ فِي نُفُوسِ الْأَسْوِيَاءْ
ثُمَّ غَطَّى بِيَقِينٍ وَشُمُوخٍ
ثُمَّ غَطَّى بِيَقِينٍ وَشُمُوخٍ
جُثَّةَ الْأُمِّ وَأَمَّ الْأَبْرِيَاءْ
*
مَنْ لِقَلْبِي؟!!!مَنْ لِحُبِّي؟!!!مَنْ لِعُمْرِي؟!!!
*
مَنْ لِقَلْبِي؟!!!مَنْ لِحُبِّي؟!!!مَنْ لِعُمْرِي؟!!!
مَنْ لِأَطْيَافِ لُجُوءِ الشُّرَفَاءْ؟!!!
مَنْ لِطُغْيَانِ خُطُوبٍ تَتَوَالَى
مَنْ لِطُغْيَانِ خُطُوبٍ تَتَوَالَى
فِي مُحِيطٍ مِنْ كُرُوبٍ وَابْتِلَاءْ؟!!!
إِنَّنَا تُقْنَا بِإِجْلَالٍ وَفَخْرٍ
إِنَّنَا تُقْنَا بِإِجْلَالٍ وَفَخْرٍ
وَسُمُوٍّ لِعُهُودِ الْأَنْبِيَاءْ
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق