يا موجعي بك مقلة محمومة،
فيما اشتهتهُ ، على الغياب ، سلاما
كيف انكسرت على الغياب قطيعة ،
طالت ، وما انقطع الحنين ضراما؟
ياوحشة للطّير...مرّ ببالكم،
وبكم يمرّ ملوّحاَ...حوّاما
ألقى سلام العمر ، بسمة دمعة ،
كادت تكون ، على الأنين ، كلاما
*
يا أنتِ ، يا وجعي ، وصبوة خافقي،
كم أشتهيكِ ، على الغناءِ ، مُداما
إنّي ، وأنتِ العمر في صبواتهِ
ألقى الجناح على الجناحِ ، وناما
ومضى يعدّ العمر في أحلامهِ
سبعين عاماً عاشها أحلاما
*
محمود حامـد
فيما اشتهتهُ ، على الغياب ، سلاما
كيف انكسرت على الغياب قطيعة ،
طالت ، وما انقطع الحنين ضراما؟
ياوحشة للطّير...مرّ ببالكم،
وبكم يمرّ ملوّحاَ...حوّاما
ألقى سلام العمر ، بسمة دمعة ،
كادت تكون ، على الأنين ، كلاما
*
يا أنتِ ، يا وجعي ، وصبوة خافقي،
كم أشتهيكِ ، على الغناءِ ، مُداما
إنّي ، وأنتِ العمر في صبواتهِ
ألقى الجناح على الجناحِ ، وناما
ومضى يعدّ العمر في أحلامهِ
سبعين عاماً عاشها أحلاما
*
محمود حامـد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق