كتب: شاكر فريد حسن
عن دار الجندي المقدسية، صدر للشاعر سامي مهنا، مجموعة شعرية جديدة، اطلق عليها اسم " يافا شهوة البحر "، وهي تضم اضمامة من قصائده في الحب والوطن والانسان والمكان الفلسطيني.
وسامي مهنا هو شاعر انساني ووطني ملتزم، يحمل هموم وقضايا وطنه وشعبه ومجتمعه، وما يميز شعره العذوبة ورهافة الحس والجرس الموسيقي الشجي والرقيق والالتزام الواضح.
وهو من مواليد قرية البقيعة المتربعة كالعروس على صدر الجليل، العام ١٩٧٢، ويرأس اتحاد الكتاب العرب الفلسطينيين.
كتب الشعر منذ الصغر، اكتشف موهبته الراحل الكبير سميح القاسم، ولقي التشجيع والدعم منه.
درس القانون ومارس مهنة المحاماة لأكثر من عشر سنوات، وبسبب أجواء المحاكم ولغتها واشتراطاتها على حساب لغته الشعرية تركها كليا، وانتصر للشعر أو انتصر الشعر في داخله- حسب قوله يومًا .
صدر له حتى الآن: " أصعد وسلمي من نار، أنت معي، أشعل الدنيا قصيدة، وتلاوة الطائر الراحل".
فالف مبارك للصديق الشاعر سامي مهنا، وتمنياتي له بالمزيد من الابداع والعطاء والنشاط الأدبي، خدمة لأدبنا وثقافتنا الوطنية الملتزمة.
عن دار الجندي المقدسية، صدر للشاعر سامي مهنا، مجموعة شعرية جديدة، اطلق عليها اسم " يافا شهوة البحر "، وهي تضم اضمامة من قصائده في الحب والوطن والانسان والمكان الفلسطيني.
وسامي مهنا هو شاعر انساني ووطني ملتزم، يحمل هموم وقضايا وطنه وشعبه ومجتمعه، وما يميز شعره العذوبة ورهافة الحس والجرس الموسيقي الشجي والرقيق والالتزام الواضح.
وهو من مواليد قرية البقيعة المتربعة كالعروس على صدر الجليل، العام ١٩٧٢، ويرأس اتحاد الكتاب العرب الفلسطينيين.
كتب الشعر منذ الصغر، اكتشف موهبته الراحل الكبير سميح القاسم، ولقي التشجيع والدعم منه.
درس القانون ومارس مهنة المحاماة لأكثر من عشر سنوات، وبسبب أجواء المحاكم ولغتها واشتراطاتها على حساب لغته الشعرية تركها كليا، وانتصر للشعر أو انتصر الشعر في داخله- حسب قوله يومًا .
صدر له حتى الآن: " أصعد وسلمي من نار، أنت معي، أشعل الدنيا قصيدة، وتلاوة الطائر الراحل".
فالف مبارك للصديق الشاعر سامي مهنا، وتمنياتي له بالمزيد من الابداع والعطاء والنشاط الأدبي، خدمة لأدبنا وثقافتنا الوطنية الملتزمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق