اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

لَوْلَا الْهَوَى .. الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. واَلشَّاعِرَةُ مها بلان

{1}
 الصمت  .. اَلشَّاعِرَةُ مها بلان

لماذا نفيتني
مرة واحدة
بكل هفواتي وألعابي
الطفوليه
ونسيتَ بأنكَ كنتَ من
ضمنِ ألعابي
أعدتني إلى إنوثة

إمرأه كرهتها خلف
القضبان

هل من كبائر الأمور
أنني كنت طفلة
أنا انثى لمْ أتقيد
بقوانينِ الإنكساراتِ
في المدِ والجزرِ
على شواطئ هواك..

كي تبقى ّْ في حياتي
الحب المكتمل
تناسيت ألمي
وأغمضت عيني
عن براق خيبتي
وأنا بصيرة بها
ومشيت ..مشيت
معكَ في دروب الضياع

أنا ياسيدي
لا أحسن ترتيب
نوتاتي الصامته
التي تعزفها
قيثارة حزني
ولا أحسن
ترتيل ماتيسر
من سورة الأشواق

أنا
أنثى الفصول
في جنوني
وطفولتي
فرحي وحزني
تاهت بي الفصول
كيمامة في المساء
جهلت إختيار المسارات
مرغمة أنا
على الرحيل
رياح صمتك
مزقت شراع
اتجاهاتي

حطمت سفن أحلامي
لم يبق سوى
مجاذيف الصبر
و تشققت
من عطش
البوح
أتراك تذكر
عندما أخبرتني
حين يسرقنا الصمت
يكون القلب
على يقين.

{2}
 مَعْشُوقَةُ الْأَجَمِ  ..الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. 

اَلصَّمْتُ يَخْتَرِقُ الْآفَاقَ فِي شَغَفٍ=يُزَلْزِلُ الْقَلْبَ فِي مَعْشُوقَةِ الْأَجَمِ
يَسْتَسْرِقُ السَّمْعَ مِنْ تَرْنِيمِ بَسْمَتِهِ=وَيَزْرَعُ الْحُبَّ فِي تَحْوِيجَةِ الْكُرَمِ

لَوْلَا الْهَوَى مَا قَطَعْتُ الْكَرْمَ مِنْ عِنَبٍ=وَلَا تَنَبَّهْتُ لِلتَّالِي مِنَ الْبُكُمِ
اِزْرَعْ حَيَاتَكَ بُسْتَاناً بِلَا سَبَخٍ=وَعَمِّمِ الْخَيْرَ مِنْ أَحْلَامِهِ الْعُمُمِ

مَا دَامَ حَظُّكَ تَبْرِيحٌ بِمَأْثَرَةٍ=اِقْطَعْ طَرِيقَكَ بِالْأَفْرَاحِ وَالْعَشَمِ
حَظُّ الْمُتَيَّمِ أَبْيَاتٌ يُسَطِّرُهَا=إِبْدَاعُهُ سَاغَهُ الْأَعْمَى لِمُعْتَمِمِ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...