اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

فيديو " لوحة " العشاء الأخير " أحد أعمال الفنان المشهور ليوناردو دافنشي


لوحة العشاء الأخير هي أحد أعمال الفنان المشهور ليوناردو دافنشي و التي تم رسمها على أحد جدران قاعة الطعام في دير سانتا ماريا في مدينة ميلان في ايطاليا, و قد قام دا فنتشي برسم هذه اللوحة بناءا على طلب عمدة ميلان لودوفيكو سفورزا و كان ذلك في عام 1495 و احتاج دافنشي لثلاثة أعوام حتى يتم رسم اللوحة, تنتمي هذه اللوحة للوحات الفنية و تعتبر من أشهرها على مر العصور و كما أنها أكثر لوحة تم إصدار نسخ مشابهة لها.

اللحظة التي تجسدها لوحة العشاء الأخير


تجسد اللوحة اللحظة التي تم اكتشاف أن أحد تلاميذ السيد المسيح قد خانه, و بالتالي يمكن رؤية ملامح الصدمة و الغضب تعلو أوجه كل الأشخاص في اللوحة, أما بالنسبة للشخصيات التي في الصورة فهم السيد المسيح و تلاميذه من حوله و قد اجتمعو لتناول العشاء.
مزايا لوحة العشاء الأخير

تتميز اللوحة بكبر حجمها و دقة تفاصيلها حيث أن أبعادها تبلغ 8 أمتار و 83 سم عرض و 4 أمتار 57 سم ارتفاع, أما بالنسبة لدقة التفاصيل فأن جميع الاشخاص المرسومين في اللوحة يمتلكون تعابير واضحة و دقيقة, و كما أن جميع العناصر داخل اللوحة تشير إلى منتصفها و هو رأس السيد المسيح.

عندما أراد دافنشي رسم لوحة العشاء الأخير أرادها أن تكون مثالية و لذلك قام بالبحث عن أشخاص حقيقيين تتطابق ملامحهم مع وصف السيد المسيح و تلاميذه, و كما أراد أن يمثل التلميذ الخائن يهوذا بأسوأ صورة فقام بالبحث داخل السجون على أسوأ مجرم كي يلعب دور يهوذا في اللوحة.

طريقة الفنان دافنشي في رسم اللوحة

لم يريد الفنان دافنشي أن تكون اللوحة تقليدية, و لذلك لم يقم باستخدام طريقة الرسم بالجبص الرطب, بل قام باعادة استخدام أحد الطرق القديمة و هي الألوان المائية أو الأصباغ المائية, ولكن لم يعلم ذافنشي في ذلك الوقت بأن هذه الألوان تتلاشى مع مرور الزمن, و بالتالي احتاجة اللوحة للترميم بعد فترة من الزمن.

عند الذهاب لزيارة اللوحة في موقعها الأصلي يظهر بوضوح بأن جزء من اللوحة مفقود و تحديدا أسفل وسط اللوحة حيث يضع السيد المسيح رجليه, في الواقع عندما قام دافنشي برسم اللوحة لم يكن هذا الجزء مفقودا, و لكن بعد فترة أراد القائمون على الدير إضافة باب للقاعة و وقع اختيارهم على منتصف الجدار الذي تتواجد عليه اللوحة, و لذلك أخذ الباب جزءا من اللوحة.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...