أمشي و سمراء الغوى ترمقني
و على دبيب عقارب الهوى سَأَلَتْ
كيف السّبيل إلى الغرامِ دُلَّني
إنّ العيونَ بِسِحرِ سهمها اكتملتْ
ليتَ القوافي ذاتَ لحظٍ تنحني
تحت اليراعِ و ترويها بما حملتْ
كم مرةٍ تاهَ السؤال و خانني
فيه الجوابُ لو بوجهها ارتحلتْ
يا عطرَ روحي كلما عانقتني
أرقى الأعالي بآيةٍ قد أُنزِلَتْ
و أنا عليك أخافُ الشوقَ إذ يني
صوت الغياب إذا ما شمسنا أفلت
عبيدة دعبول
و على دبيب عقارب الهوى سَأَلَتْ
كيف السّبيل إلى الغرامِ دُلَّني
إنّ العيونَ بِسِحرِ سهمها اكتملتْ
ليتَ القوافي ذاتَ لحظٍ تنحني
تحت اليراعِ و ترويها بما حملتْ
كم مرةٍ تاهَ السؤال و خانني
فيه الجوابُ لو بوجهها ارتحلتْ
يا عطرَ روحي كلما عانقتني
أرقى الأعالي بآيةٍ قد أُنزِلَتْ
و أنا عليك أخافُ الشوقَ إذ يني
صوت الغياب إذا ما شمسنا أفلت
عبيدة دعبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق