فبرايرُ المجدِ عيدُ النصرِ والظَّفَرِ
يوماً مِنْ الدهرِ صاغته يدُ القدرِ
.
يا يومَ فبرايرِ الميمونِ إنَّ لنا
مِنْ نورِ شمسِك نورًا غير مُسْتَتِرِ
.
يا عيدَ أعيادنا يا ريشةً رَسَمَتْ
على محيا بلادي أجملَ الصورِ
.
هنا شبابٌ على أكتافِهم حملوا
بيارقَ النصرِ داسوا وجهَ مُحْتَقَرِ
.
بساحةِ السِلْمِ شبانُ الهدى هتفوا
ليرحلَ الظلمُ مذموماً إلى سقرِ
.
في يومِ فبرايرِ الميمون غنى لنا
"أيوبُ" يا ساحةُ التغييرِ فانتصري
.
أنشودة النصرِ في الساحاتِ رتَّلَها
جحافلُ الشعبِ مِنْ بدوٍ ومِنْ حضرِ
.
تلكَ الهتافاتُ لَنْ ننسى ترددَها
في مسمعِ الدهرِ دوتْ صيحةُ البشرِ
.
وكلما وجه القناصُ بندقَــــــــه
نحو المسيرةِ نأبى سطوةَ الضررِ
.
تلكَ الصدورُ تلاقي الموتَ عاريةً
لا ترهبُ القتلَ لا تخشى مِنْ الخطرِ
شعر : محمد سلطان اليوسفي
اليمن
يوماً مِنْ الدهرِ صاغته يدُ القدرِ
.
يا يومَ فبرايرِ الميمونِ إنَّ لنا
مِنْ نورِ شمسِك نورًا غير مُسْتَتِرِ
.
يا عيدَ أعيادنا يا ريشةً رَسَمَتْ
على محيا بلادي أجملَ الصورِ
.
هنا شبابٌ على أكتافِهم حملوا
بيارقَ النصرِ داسوا وجهَ مُحْتَقَرِ
.
بساحةِ السِلْمِ شبانُ الهدى هتفوا
ليرحلَ الظلمُ مذموماً إلى سقرِ
.
في يومِ فبرايرِ الميمون غنى لنا
"أيوبُ" يا ساحةُ التغييرِ فانتصري
.
أنشودة النصرِ في الساحاتِ رتَّلَها
جحافلُ الشعبِ مِنْ بدوٍ ومِنْ حضرِ
.
تلكَ الهتافاتُ لَنْ ننسى ترددَها
في مسمعِ الدهرِ دوتْ صيحةُ البشرِ
.
وكلما وجه القناصُ بندقَــــــــه
نحو المسيرةِ نأبى سطوةَ الضررِ
.
تلكَ الصدورُ تلاقي الموتَ عاريةً
لا ترهبُ القتلَ لا تخشى مِنْ الخطرِ
شعر : محمد سلطان اليوسفي
اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق