وضعت إعلاناً على صفحتها الخاصة في شبكة التواصل الاجتماعي، جمعت أكبر عدد من الزوار المهمشين، المتعبين، المنكسرين، العاشقين، وفي كل يوم تحكي لهم حكاية شيّقة، إلى درجة أن بعضهم كان يرفض صوت الديك الذي تضعه كي تخرج من الصفحة وتنام ..
لكن أحد الزوار هددها لو خرجت سيقتلها، ويقطعها ويبيع لحمها في الأسواق.
ضحكت كثيراً، كثيراً.........
وفي ليلة غاب قمرها الاصطناعي، أُغلقت صفحة الفايسبوك الخاصة بساردة الليل وإلى الأبد.
لكن أحد الزوار هددها لو خرجت سيقتلها، ويقطعها ويبيع لحمها في الأسواق.
ضحكت كثيراً، كثيراً.........
وفي ليلة غاب قمرها الاصطناعي، أُغلقت صفحة الفايسبوك الخاصة بساردة الليل وإلى الأبد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق