والقلبُ في موج المُحبِّ مسافرٌ
والروح من ولهٍ عليه تطوّعت
خذني الى الشطآنِ عندكَ مرفئي
وانا التي بدموع موجكَ أجهشت
مذ كان لي قلبٌ رجوتُكَ منزلي
كم لي بأيامٍ بوصلك أقبلت
كان البعادُ نصيبَنا وفراقُنا
حتمٌ وأحلامُ المحبةِ أدبرت
فغدا نهارُ الحبِ ليلا قاتما
ونجومُهُ في أفقِ بدرٍ يُتِّمت
وعلى شواطي العاشقينَ نفوسُهُم
حَيرى ولا حبٌ عليه تنعّمت
هيفاء
والروح من ولهٍ عليه تطوّعت
خذني الى الشطآنِ عندكَ مرفئي
وانا التي بدموع موجكَ أجهشت
مذ كان لي قلبٌ رجوتُكَ منزلي
كم لي بأيامٍ بوصلك أقبلت
كان البعادُ نصيبَنا وفراقُنا
حتمٌ وأحلامُ المحبةِ أدبرت
فغدا نهارُ الحبِ ليلا قاتما
ونجومُهُ في أفقِ بدرٍ يُتِّمت
وعلى شواطي العاشقينَ نفوسُهُم
حَيرى ولا حبٌ عليه تنعّمت
هيفاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق