تتوسّدُ الآذانَ
والصّمْتُ منفوش الزّوابع دونما
أفياء ترخي للقصيدة شطّها
ما يقرضونَ بلا فم ترتيلةً في نصلها
رعدُ الغياب المستدام
أشعارنا كشقائق النّعمان
كانتْ تصْهلُ في مضيق الوقت
قولاَ لا يشيخُ جذوره
والآن شاخَ كعاشق
تأنيبُ أصوات الجنادب لم يزلْ
كالطّبل يقرعُ تربةَ الأضغاث حولي
موعداً با بيدري
بقلم روضة الشامية
والصّمْتُ منفوش الزّوابع دونما
أفياء ترخي للقصيدة شطّها
ما يقرضونَ بلا فم ترتيلةً في نصلها
رعدُ الغياب المستدام
أشعارنا كشقائق النّعمان
كانتْ تصْهلُ في مضيق الوقت
قولاَ لا يشيخُ جذوره
والآن شاخَ كعاشق
تأنيبُ أصوات الجنادب لم يزلْ
كالطّبل يقرعُ تربةَ الأضغاث حولي
موعداً با بيدري
بقلم روضة الشامية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق