أنظرُ إلى جبل قاسيون وأستنشقُ عطر دمشق
يُلامسني هذا الشموخ ويَلتهمني الشعور بالذنب
كيف أستطيع لملمة الحرب ويدي قصيرة ربّاه
والكثير مِن الحقد الأسود حولَ الزهور البيضاء
ليست المرّة الأولى تراودني تلك الأحاسيس العاتبة
أجلسُ شاردة وأفردُ وريقاتي فوقَ طاولتي الصغيرة
ألمحُ مدينتي راضية رغم هول الهرطقة والضجيج
..
يُلامسني هذا الشموخ ويَلتهمني الشعور بالذنب
كيف أستطيع لملمة الحرب ويدي قصيرة ربّاه
والكثير مِن الحقد الأسود حولَ الزهور البيضاء
ليست المرّة الأولى تراودني تلك الأحاسيس العاتبة
أجلسُ شاردة وأفردُ وريقاتي فوقَ طاولتي الصغيرة
ألمحُ مدينتي راضية رغم هول الهرطقة والضجيج
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق