
.. ترجمانُ الحبّ يا حبّي اكتشافي
تحت خصري غابتي تبني لهيباً
..فوق خصري ساحَ أفراس العجاف
قلْ حدثياً فوق جسمي لم يقلْ لا..
كلُّ نبضاتي تنادي بالهتاف
فصلها المسحور أرخى مثمرات..
كوثرُ التنهيد أمسى كالرّعاف
عابري الناجي أيأتي من ذهول؟
..أمْ يجنُّ الآنَ في عقم القطاف
بقلم روضة الشامية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق