يادمعةَ العينِ هل داويتِ أشجانـا
إذ يرتوي الجفنُ من ريّاكِ إدمانــا
أقسمتُ بالقهرِ إذ عاقرتُ جذوتَـهُ
إنَّ الحنينَ بهمسِ السُّهدِ أضنانـــا
غامَتْ رؤايَ وهامتْ خلفَهـا صورٌ
لاحَ التَّراقصُ فيهـا مــاجَ ألوانــــا
يا قِبلةَ الحزنِ قدْ أشعلتِ باصرتي
جودي كما المطرُ المنسابُ أحيانـا
يا رُبَّ دمعٍ غفا في العينِ مرتعداً
يرنو لعتقٍ منَ الأجفــانِ عصيانــا
والهــمُّ يعصــرُهُ والعقــل ينهـــرُهُ
والقلبُ مبصرُهُ والجرْحُ قدْ هانــا
يا أيّهــا الجفنُ لا تشفي مكــابَـرَةٌ
فلتعتقِ الرّوحَ منْ أشواقْ دنيانـــا
ولتطلقِ الدمعَ فوقَ الخــدَّ منسدلاً
يحنو على الوجنةِ الظمأى فيغشانا
من حرِّها كلّ بــردِ الرّوحِ ينعشنــا
إنَّ الدمــوعَ بغسلِ الــرّوحِ تلقانــا
إذ يرتوي الجفنُ من ريّاكِ إدمانــا
أقسمتُ بالقهرِ إذ عاقرتُ جذوتَـهُ
إنَّ الحنينَ بهمسِ السُّهدِ أضنانـــا
غامَتْ رؤايَ وهامتْ خلفَهـا صورٌ
لاحَ التَّراقصُ فيهـا مــاجَ ألوانــــا
يا قِبلةَ الحزنِ قدْ أشعلتِ باصرتي
جودي كما المطرُ المنسابُ أحيانـا
يا رُبَّ دمعٍ غفا في العينِ مرتعداً
يرنو لعتقٍ منَ الأجفــانِ عصيانــا
والهــمُّ يعصــرُهُ والعقــل ينهـــرُهُ
والقلبُ مبصرُهُ والجرْحُ قدْ هانــا
يا أيّهــا الجفنُ لا تشفي مكــابَـرَةٌ
فلتعتقِ الرّوحَ منْ أشواقْ دنيانـــا
ولتطلقِ الدمعَ فوقَ الخــدَّ منسدلاً
يحنو على الوجنةِ الظمأى فيغشانا
من حرِّها كلّ بــردِ الرّوحِ ينعشنــا
إنَّ الدمــوعَ بغسلِ الــرّوحِ تلقانــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق