صدر عن الهيئة السورية العامة للكتاب مجموعة قصص للكاتبة ناديا ابراهيم تقول الكاتبة ما كان لروحي وعقلي... أن تسكن آلامهما وقد عصفت بهما الريح مثلما تعصف بأشجار الغابات ، حين رأيت الخراب ، والتدمير ، والأذى ، والمخاوف والوحشية تجتاح أرض سورية الحبيبة!.
كتبت هذه القصص لأنني عشتها ووعيتها وآخيتها بكل ما فيها من أسى وأحزان ومواجع ، وساهرتها مثلما تساهر عين عزيزا فتكت به الشرور والملمات وبها كنت
أحاول أن أطفىء حرائق القرى السورية العزيزة مثلما كنت أطفىء بها حرائق روحي... وأنا أرى يد الحرب السوداء تمتد لتأخذ أبي، وأختي ، والكثير من أقربائي وجيراني .
كان علي أن أكتب هذه القصص ... قبل أن أصاب بالجنون... لعلها كانت نجاتي!
كتبت هذه القصص لأنني عشتها ووعيتها وآخيتها بكل ما فيها من أسى وأحزان ومواجع ، وساهرتها مثلما تساهر عين عزيزا فتكت به الشرور والملمات وبها كنت
أحاول أن أطفىء حرائق القرى السورية العزيزة مثلما كنت أطفىء بها حرائق روحي... وأنا أرى يد الحرب السوداء تمتد لتأخذ أبي، وأختي ، والكثير من أقربائي وجيراني .
كان علي أن أكتب هذه القصص ... قبل أن أصاب بالجنون... لعلها كانت نجاتي!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق