اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

في لحظة رحيل الروح إليكَ | بقلم: سلمى ابراهيم


كيف للنّار أن تشتعل في غير موقدها ..؟؟
و للنهر أن يصب في غير منبعه ؟؟
هذه الروح المسيجة بغابات الضوء
المنبعت من وجهك المحارب
كالفجر المنبثق لحظة العناق
لأحترقَ بك ألف مرة
وتقول أني لا أعشقك ؟؟
إذن لماذا الكل مر من هنا إلا أنت باق ..!؟
كمعلم أثري كتب على جبينه،

قَتلتُ الزمن ولم يقتلني...
*****
أنا لا أجيد الرمزية في عباراتي،
و التخفي وراء الصمت
لك (كلماتي تخلع خمارها)
وتناديك كي تأتي و تعيد
ترتيب الضجيج بداخلي،
و ضبط المفاهيم
أسقط من أعلى نخلة حبنا الضجر الذي اعتلاها
أخرجني حبيبي من سديم الألم
*******
دعنا نعيد معادلة الوجع بطريقة أخرى
نهرب من الفراق ولا يمسكنا
يطلق علينا رصاصه ولا يصيبنا
يتوعدنا بالموت ولا نموووت
ليست كل الحروب شرّ كامل
كثيرا ما يستيقظ الحب برائحة الرماد
ويبكي بحرقة كي لا يرحل من القلوب
أنتركه وحيدا يشربه الضياع...؟؟
وجرحه ينام مرددا آنينه ولا يلتئم
*****
وحدهم الشعراء يكتبون بالحبر الأحمر
وانا إخترت ان أكتب إلا عنك ؛
وأن اختصر كل مآسي الأرض
وأجعلها تذوب في لحظة رحيل الروح إليكَ
بقلمي: سلمى ابراهيم

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...