اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

تمتمات صباحية | مريم زامل

تمتمات صباحية

شمسُ يومي أشرقت فاحتضنَ شعاعُها ما بقلبي من منى ومن أمل.
رجوتُ إنجازَ ما أراده عقلي وبه الفؤادُ شعر.أيكونًُ بهاءُ الصباحِ عﻻمةً لبلوغِ المرامِ ترتضيه النفسُ وله تتقبّل.
لكلّ ذا كان عزمي حديداً،ولم أعبأ ببعدِ الطريقِ وما ألقاهُ خﻻلَه من خطر.
أيا ربّاه أعنّي؛فلستُ أرجو سواكَ أحداً،قريباً أو بعيداً،وﻻأيّاً من بني البشر.
هي ساعاتٌ لن أضنّ بجهديَ فيها،عساني أجودُ،ولن أتأخر.

فمهما تراءى ليَ المدى بعيداً؛هو إليّ-بالرجاء-بالجهدِ قريبُ المنالِ بمرمى الذراعِ..بمدّ البصر.
لن أتوانَ عمّا كنتُ أراهُ حلماً وأمنيةً أرومُ بلوغَها..ولو كان ذا في أبكرِ العمر.
تتمتمينَ بذا ياصغيرتي؛فأسمعُه بل أراه في اشتعالِ لهفةِ النظر.

مريم زامل

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...