رأيْتُ في وجهِها قبيلةََّ النساءِ
رسمْتُها ومضةَ عشقٍ
ونثرْتُها في فضاءِ الحبِّ
فأضحَتْ نجمتَهُ المضيئةَ
أزهرَ الغرامُ من حولِها نجوماً
وازدادَ في عينيّ بريقُها
توارى من ضيائِها القمرُ
علَّق نورَهُ على مشكاةِ أهدابِها
واشتكى الظلامُ بعضُهُ من بعضٍ
حفرْتُ حروفَ الحبِّ
بضعاً من حروفِ اسمِها
على أغصانِ شجرةِ قلبي
زفرْتُ هواها إلى البيداءِ
فاعشوشبَتْ رمالُ عمري
رقصَتْ للحياةِ جداولُ العشقِ
وشدَتْ بلابلُها فأطربتْ من بهِ صممُ
كلُّ الطرقاتِ أخذتني إليها
دقاتُ قلبي منتظمةٌ معَ وقعِ خطواتِها
تجملْتُ أدباً ،،،
وعلى فمي ابتسامةُ أشعاري
دندنتُ لها الحبَّ حديثَ عاشقٍ ولهانِ
قالتْ،،،،وياليتَها،،،،،،،!!؟ :
سقطَ في البئرِ كبرياؤها
شعاعُ مدادِ حروفِكَ
يتكسرُ على صفحاتِ خدي
حياتُكَ بيتُ عنكبوتٍ
بأشعارِكَ زيِّنْ جدرانَها
ربطةُ عنقِكَ تكبِّلُني
إن كنتَ قيساً فأنا لستُ ليلى
أنا مخلوقةٌ للحياةِ
عقربُ الموتِ موشومٌ على نحري
والرصيفُ يراقصُ تمايلَ خصري
أنثرُ قبلاتي ضحكاتٍ للصباحِ
أجمعُ الضوءَ شموعاً في أناملي
فتنيرُ دروبَ العشّاقِ
أحبُّ ذاكَ…… ..
وتحبُّه كلُّ النساءِ
يعزفُ كذباً على أوتارِ قلبي
وشفاهي تردِّدُ كذباً أغانيهِ
يحتلُّني شوكُ البنفسجِ
تسقطُ في يدي ريشةُ الطاووسِ
أهرولُ إلى بعضي
أرتبُ شتاتَ عاطفتي
قبلَ أن يلسعُني عقربُ أفكارِها
..
بقلمي
زكريا عليو،،،،
سوريا ــــ اللاذقية
رسمْتُها ومضةَ عشقٍ
ونثرْتُها في فضاءِ الحبِّ
فأضحَتْ نجمتَهُ المضيئةَ
أزهرَ الغرامُ من حولِها نجوماً
وازدادَ في عينيّ بريقُها
توارى من ضيائِها القمرُ
علَّق نورَهُ على مشكاةِ أهدابِها
واشتكى الظلامُ بعضُهُ من بعضٍ
حفرْتُ حروفَ الحبِّ
بضعاً من حروفِ اسمِها
على أغصانِ شجرةِ قلبي
زفرْتُ هواها إلى البيداءِ
فاعشوشبَتْ رمالُ عمري
رقصَتْ للحياةِ جداولُ العشقِ
وشدَتْ بلابلُها فأطربتْ من بهِ صممُ
كلُّ الطرقاتِ أخذتني إليها
دقاتُ قلبي منتظمةٌ معَ وقعِ خطواتِها
تجملْتُ أدباً ،،،
وعلى فمي ابتسامةُ أشعاري
دندنتُ لها الحبَّ حديثَ عاشقٍ ولهانِ
قالتْ،،،،وياليتَها،،،،،،،!!؟ :
سقطَ في البئرِ كبرياؤها
شعاعُ مدادِ حروفِكَ
يتكسرُ على صفحاتِ خدي
حياتُكَ بيتُ عنكبوتٍ
بأشعارِكَ زيِّنْ جدرانَها
ربطةُ عنقِكَ تكبِّلُني
إن كنتَ قيساً فأنا لستُ ليلى
أنا مخلوقةٌ للحياةِ
عقربُ الموتِ موشومٌ على نحري
والرصيفُ يراقصُ تمايلَ خصري
أنثرُ قبلاتي ضحكاتٍ للصباحِ
أجمعُ الضوءَ شموعاً في أناملي
فتنيرُ دروبَ العشّاقِ
أحبُّ ذاكَ…… ..
وتحبُّه كلُّ النساءِ
يعزفُ كذباً على أوتارِ قلبي
وشفاهي تردِّدُ كذباً أغانيهِ
يحتلُّني شوكُ البنفسجِ
تسقطُ في يدي ريشةُ الطاووسِ
أهرولُ إلى بعضي
أرتبُ شتاتَ عاطفتي
قبلَ أن يلسعُني عقربُ أفكارِها
..
بقلمي
زكريا عليو،،،،
سوريا ــــ اللاذقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق