اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

أحلام للبيع | زينب محمد


أحﻻم للبيع -- أوهام للبيع -- يالله ياباشا يالله يا هانم مين يشتري !!!
مين حيقول بكام ؟ وعايز كام حلم !!
مين يقول هات ¿
أحﻻم تصلح لكل اﻷعمار ؛؛ أحﻻم لم تحقق بعد
أوهام كبرت فأصبحت سرااااب
وكنا نظنها أحﻻم و تحققت ◇◇ ولكننا خدعنا

رأينا أمنياتنا تحتضر أمام أعيننا أمنيه تلو اﻷخري
ولم نستطع الدفاع عنها أو إنقاذها
كنا في حالة صمت ؛؛ كانت تسكتنا آﻻمن

حتي أصبح الصمت هو مﻻذنا الوحيد الذي نلجأ إليه في كل اﻷوقات لقد بات الصمت عشقنا الوحيد ♡ ففي البدايه كنا نحكي مع أنفسنا
ثم بعد ذلك أصبحنا نرد علي أنفسنا نعم صدقوني *
لقد ظللنا نحلم ؛ ونرسم أحﻻمنا ؛؛ ونتمني ؛؛ ونأمل ؛؛ وننتظر ان تتحقق أحﻻمنا ☆

وفي النهايه إكتشفنا أننا كنا نرسم أحﻻمنا وآمالنا علي { الرمال }
وما أسرع أن محتها مياه البحر و حركة الرياح #
فحاولنا أن نحيي أحﻻمنا من جديد حتي تكون صالحه ﻷناس غيرنا وبدأنا في بيعها
. .....《 حلم وراء حلم 》
فكلنا كانت لدينا أحﻻم منذ أن كنا صغارا نلهو ونلعب ونمرح ثم نرجع ونرتمي في أحضان أمهاتنا ؛؛ . ... [ وكبرت أحﻻمنا معانا ]

ولكنها سرعان ما قتلت وﻻ نعرف لماذا ¿¿

ولم نكن نملك سﻻحا حتي ندافع به عنها وﻻ قوه فكان دفاعنا عن أحﻻمنا دفاع مريض هزيل ●

ففضلنا أن نبيعها لمن هم أحق بها منا ☆
فهنيئا لمن يشتري أحﻻمنا ويسعي لتحقيقها
والحفاظ عليها ♥
ويستمد من تحقيقها أسعد وأجمل مستقبل يانع زاهر عطر برائحة السعاده ♡

تكفينا أيها الحياة وجعا وحزنا
هما وألما
بكاءا وشقاء
فنحن ﻻ نولد متعلمين
بل نتعلم دائما من تجارب الحياه
فالدنيا مدرسه نمتحن فيها أوﻻ ثم نتعلم &

{ ونرسم فيها أحﻻمنا ثم تمحي وتتﻻشي }

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇
مع تحيات كاتبتكم المحبه لكم علي الدوام

《 أستاذه / زينب محمد 》

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...