(59)
أعطيتُها
ما عنه ُسألتْ !
حكــّمتُها
لو عَدلتْ !
وهبتُها روحي ...
فما أدري
بهِ ما فَعلتْ !
(60)
اسْلمَتُها
في يدِها
قلبي !
وهو في شُغلٍ
لا مَلّ
ذاك الشُّـغلا !
قيدَّني
حبُها
كما قيّد َ
راع ٍ جَمَلا !
61)
أنا
من لذّة الجمال
هائمٌ ...
في حُبّ
غادةٍ
ذات أحورارِ !
صُفرةٌ
في حُمرةٍ
في خدّها ...
جمعتِ الربيعَ
في شهر آذار !
قادتني
عيوني ،
وفؤادي ...
لِحُبّ ِ غانيةٍ حسناء !
فكيف
يكون من فؤادي
ومن عيوني حَذارِ ؟!
18=9=2016)
أعطيتُها
ما عنه ُسألتْ !
حكــّمتُها
لو عَدلتْ !
وهبتُها روحي ...
فما أدري
بهِ ما فَعلتْ !
(60)
اسْلمَتُها
في يدِها
قلبي !
وهو في شُغلٍ
لا مَلّ
ذاك الشُّـغلا !
قيدَّني
حبُها
كما قيّد َ
راع ٍ جَمَلا !
61)
أنا
من لذّة الجمال
هائمٌ ...
في حُبّ
غادةٍ
ذات أحورارِ !
صُفرةٌ
في حُمرةٍ
في خدّها ...
جمعتِ الربيعَ
في شهر آذار !
قادتني
عيوني ،
وفؤادي ...
لِحُبّ ِ غانيةٍ حسناء !
فكيف
يكون من فؤادي
ومن عيوني حَذارِ ؟!
18=9=2016)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق