زارني ذو القرنين..ذات نبوءة
وعلمني..كيف ابني جسرا إليك من القرطاس والقلم
لادوسه بالقصيدة ..واثقه ،أنك في آخر الطريق
تنتظر
زرقاء اليمامة وشوشتني -قبل أن تفقأ عينيها العتمة-
بأن غاندي تبادله الفاتنه ..بخصلة من شعرها الذهب
مقابل رأسه الشرقي والخف
اقايض ذا السيف البتار بقلبي ..مقابل النوم بين ذراعيه آمنة
فلينتظر فصل جمع السنابل وحصد الطحين ..
فالربيع شهران في بلادي وطوال الدهر صيف
صمتي يثرثر كما نساء قريتي ،فصممت اذني
واطلقت عنان سلالتي
وصرحت لكل الاذاعات ..أنى في هواك متيمة.
مارا أحمد
وعلمني..كيف ابني جسرا إليك من القرطاس والقلم
لادوسه بالقصيدة ..واثقه ،أنك في آخر الطريق
تنتظر
زرقاء اليمامة وشوشتني -قبل أن تفقأ عينيها العتمة-
بأن غاندي تبادله الفاتنه ..بخصلة من شعرها الذهب
مقابل رأسه الشرقي والخف
اقايض ذا السيف البتار بقلبي ..مقابل النوم بين ذراعيه آمنة
فلينتظر فصل جمع السنابل وحصد الطحين ..
فالربيع شهران في بلادي وطوال الدهر صيف
صمتي يثرثر كما نساء قريتي ،فصممت اذني
واطلقت عنان سلالتي
وصرحت لكل الاذاعات ..أنى في هواك متيمة.
مارا أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق