كي تنسى المرأة رجلا احبته بعمق عليها ان تصارع الوهن تكشف نفسها وجوراحها الى لؤم الصراع الذي افنى غريزتها به، فالنسيان روح تسرق منها جلبة الانتظار ببعض من تكهنات الذي اسدل حرصها لاجل ان تكون وفية عفيفة سوية حتى وان غيّب وجهه الاهمال والتهرّب ، ولا تزال المرأة وهى تنسى في مقتبل تقبلها للخسارات ان هذا الرجل وجلبة الانتظار ستفني تفاصيل نمو خداعه وستظل مشدوهة تقترب من النهاية كسراب يعتق اول خطوة ترتقبها الارجل على سطح مدجج بالتربص والاهانة .
الخداع هو من مارسته الانسانية من اول خلق لادم من اول قطرة دم افرغت غيرتها على مساومات عدة من برهنت ان الرجل ما يزال في قيد الاعتقال وما يزال سبب مغالاة الحقد وبالتالي النفي او التكتل لعصبة الحصار
المراة كى تنسى الرجل عليها ان تقاوم تلاحق ظله تراقب غلوه المتمكن من حيرتها وتشكى الى جوارحها لطبيب الصراع في اعماقها المتوهجة به مغتنمة سفرها للمجهول لتبني معتقدها المخبأ في دهاليز ذكراها
كي تنسى المرأة الرجل عليها ان تفقد شهيتها بما وراء الكسر لعواطفها ان تنهم من وقتها لتجلد معتقدها انه مهما كان الرجل كدخيل لحياتها بما يسمى (حياة مزدهرة به) سيكون لها موت فى مقتبل الانكسار الاول الذي مآله طريق لا ترغبه الا غائبا عنها يترصد سقوطها في مفترق حياتها المتشعبة من ربوع الالم المرهق به،انها أزمة الرجولة من تفتقدها السنوات العجاف بما يسمى البحث عن حقيقة الرجولة في صلب الذكورة التي اضمحلت فى مقتبل الاعمار المنجزة به وما تزال المرأة الاصيلة العفيفة الشريفة تبحث عن الرجل بمعنى الرجل بين مجلدات غيبوبته وتسلط رجولته لتكسبه لصفها ومغالاة نجاحه بها كامراة تعطف عليه وتسرق منه دجل الارق والترهل
فاين تجده وهي تأمل ان تبني معه حضارة الكسب المراهن عليه : ان يعيشا طويلا مهما تعصبت وانصهرت التوجهات
؟؟
امينة مليكة الجزائرية
الخداع هو من مارسته الانسانية من اول خلق لادم من اول قطرة دم افرغت غيرتها على مساومات عدة من برهنت ان الرجل ما يزال في قيد الاعتقال وما يزال سبب مغالاة الحقد وبالتالي النفي او التكتل لعصبة الحصار
المراة كى تنسى الرجل عليها ان تقاوم تلاحق ظله تراقب غلوه المتمكن من حيرتها وتشكى الى جوارحها لطبيب الصراع في اعماقها المتوهجة به مغتنمة سفرها للمجهول لتبني معتقدها المخبأ في دهاليز ذكراها
كي تنسى المرأة الرجل عليها ان تفقد شهيتها بما وراء الكسر لعواطفها ان تنهم من وقتها لتجلد معتقدها انه مهما كان الرجل كدخيل لحياتها بما يسمى (حياة مزدهرة به) سيكون لها موت فى مقتبل الانكسار الاول الذي مآله طريق لا ترغبه الا غائبا عنها يترصد سقوطها في مفترق حياتها المتشعبة من ربوع الالم المرهق به،انها أزمة الرجولة من تفتقدها السنوات العجاف بما يسمى البحث عن حقيقة الرجولة في صلب الذكورة التي اضمحلت فى مقتبل الاعمار المنجزة به وما تزال المرأة الاصيلة العفيفة الشريفة تبحث عن الرجل بمعنى الرجل بين مجلدات غيبوبته وتسلط رجولته لتكسبه لصفها ومغالاة نجاحه بها كامراة تعطف عليه وتسرق منه دجل الارق والترهل
فاين تجده وهي تأمل ان تبني معه حضارة الكسب المراهن عليه : ان يعيشا طويلا مهما تعصبت وانصهرت التوجهات
؟؟
امينة مليكة الجزائرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق