تَوَقَّفَ قَلْبي عَنِ الحُبِّ بَعْدَكِ
كَيْ لا يُحِبُّ سِواكِ
وَأَقْفَلَ عَيْنَيَّ
كَيْ لا تَرَى بَعْدَ وَجْهِكِ إِلَّا رُؤاكِ
وَعَافَ الهَوَى
وانزوى مِنْ غِيابِك باكي
يُصاحِبُ حُزْنَ الرَّحيلِ
وَيَلْهَثُ خَلْفَ خُطاكِ ..
يَظُننونَ أَنِّي نَسيْتُكِ
بِئْس الظُّنون
أأَنْسى هَواكِ ... !
بقلم باسم النادي
كَيْ لا يُحِبُّ سِواكِ
وَأَقْفَلَ عَيْنَيَّ
كَيْ لا تَرَى بَعْدَ وَجْهِكِ إِلَّا رُؤاكِ
وَعَافَ الهَوَى
وانزوى مِنْ غِيابِك باكي
يُصاحِبُ حُزْنَ الرَّحيلِ
وَيَلْهَثُ خَلْفَ خُطاكِ ..
يَظُننونَ أَنِّي نَسيْتُكِ
بِئْس الظُّنون
أأَنْسى هَواكِ ... !
بقلم باسم النادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق