اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

مياه راكده || زينب محمد

 أحزان سعيده
حياتنا كلها أحﻻم - أوهام - أمنيات بﻻ تحقيق - ﻻنعرف ما هي مﻻمح اﻷمنيات التي علينا أن نتمناها وما هي إحتمالية تحقيقها &
كل منا يجري يلهث وراء سرااااب
أفراح ؛ أحﻻم : أمنيات
نأمل في الحياه ثم ما تلبث أن تتحول أمنياتنا إلي سراااب وأوهام
وكأننا نطلب المستحيل -- مع أنها كلها أحﻻم مشروعه ؛ أمنيات بسيطه جميله نسعي
جاهدين لتحقيقها ؛؛ ونستيقظ لﻷسف علي حقيقه مفزعه مرعبه
ﻻتمس أحﻻمنا من قريب أو من بعيد ●
(حياتنا أصبحت كالمياه الراكده )
ﻻحراك فيها ﻻتجديد وﻻ تغيير إلي ما نسمو إليه من --- !! حياتنا أصبحت مرتع لﻷوهام واليأس والملل %
نحاول جاهدين أن نصفي ماؤها العكر ولكنها سرعان ما ترجع إلي مياهها الراكده العكره بﻻ حراك وﻻ أمل ×
أستحلفك بالله أيتها الحياه -- أن تريني وجهك اﻵخر الجميل المشرق ♡
وإغمدي سيفك في جيبك بدﻻ من أن أتوهم في لمعان ضوئه ونوره المزيف وأتخيله ضوء بارقة أمل ونور شمس ☆ وهو في الحقيقه سيفك التي أشهرتيه في وجهي لقتل أحﻻمي به ■
أحلم أن أستنشق هواء مملوء بالحياه العطره الجميله وعيوني تري السعاده الحقيقيه كما سمعت عنها **
نفسي أفتح شباك اﻷمل وأطل منه علي أنهار وينابيع ومروج وجنات علي اﻷرض
و أردم هذه المياه الراكده &
ساعديني يا أنا علي الصبر بل والهروب من العذاب عبر نفق اﻹيمان واﻷمل في الغد السعيد ♡ وتعالي نطل سويا من شباك اﻷمل ♡
لم أيأس أبدا سوف أظل أحلم ﻷني لو بطلت أحلم ◇◇◇ أمووووت
~~~~~~~~~~~~~~~
ﻻ شيئ أجمل من غسل وجه الحزن بإبتسامه
وإضفاء الضيق باﻹستغفار
إبتسم ليس بالضروره فرحا "
وإنما ثقه وتفاؤل بأن الله لن يخيب ظنك الجميل **
~~~~~~~~~~~~
( أستاذه / زينب محمد )

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...