قلب مسجى
فوق صدر الورق
راق من وتينه
دم المداد
ينزف حروفاً
مجدولة في
رهق العناء
و أبجديات خرساء
تنساب من
أنامل تآكلت
من صدأ
الغياب أثخن
صدر الوفاء
حزن سكنني
ذات قدر
و أمنيات
لأحلام بلهاء
تشتت بين
دهاليز الوقت
الذي شاخت
عقارب صبره
و اهترأت ثواني
انتظاراته
جعلت روحي
تنعي فقده
صبح مساء
آهات تنهيدات
تشق جسد الخواء
و حنين
ينادم الانزواء
و دمع مدنف
يوثق
أحبال رموشي
و أحداقي بكاء
لا كفه الحاني
يرقأ نزف
شوقي إليه
و لا يمسح
بمنديل العهد
على خد اللقاء
لم يكن
عشقي زيف
و لا نزوة شغف
و لا ميعاد نزف
و لا تمهيد ذرف
و لم يعد منّي
إلا بضع أنفاس
تتأرجح بين
الحياة و الاحتضار
و قلم يكتبني
على سديم
الذكريات
قصيدة رثاء
فوق صدر الورق
راق من وتينه
دم المداد
ينزف حروفاً
مجدولة في
رهق العناء
و أبجديات خرساء
تنساب من
أنامل تآكلت
من صدأ
الغياب أثخن
صدر الوفاء
حزن سكنني
ذات قدر
و أمنيات
لأحلام بلهاء
تشتت بين
دهاليز الوقت
الذي شاخت
عقارب صبره
و اهترأت ثواني
انتظاراته
جعلت روحي
تنعي فقده
صبح مساء
آهات تنهيدات
تشق جسد الخواء
و حنين
ينادم الانزواء
و دمع مدنف
يوثق
أحبال رموشي
و أحداقي بكاء
لا كفه الحاني
يرقأ نزف
شوقي إليه
و لا يمسح
بمنديل العهد
على خد اللقاء
لم يكن
عشقي زيف
و لا نزوة شغف
و لا ميعاد نزف
و لا تمهيد ذرف
و لم يعد منّي
إلا بضع أنفاس
تتأرجح بين
الحياة و الاحتضار
و قلم يكتبني
على سديم
الذكريات
قصيدة رثاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق