لعبتها المفضلة في طفولتها ,, دقّ الباب ثمّ الهروب ,,
لمعت الفكرة في رأسها والذي بلغ الخمسين، دخلت أحد الأبنية في شارعٍ راقٍ..
عندما هرولت مسرعة تهبط من الطابق العلوي، وهي تضحك ضحكة طفولية،لمحت رجلا يستند إلى باب شقته متشابك الأيدي على صدره، وهو ينظرمبتسمًا إلى كاميرا معلقة في زاوية السلم..
لملمت نفسها، وانهمرت دموع عمر مضى لم تشبع فيه طفولتها التي ظلت قابعة في سلة الذكريات. والتي حرمت منها بزواج مبكّر، وعدوها فيه أنها ستنال كل ماتشتهي!!.
لمعت الفكرة في رأسها والذي بلغ الخمسين، دخلت أحد الأبنية في شارعٍ راقٍ..
عندما هرولت مسرعة تهبط من الطابق العلوي، وهي تضحك ضحكة طفولية،لمحت رجلا يستند إلى باب شقته متشابك الأيدي على صدره، وهو ينظرمبتسمًا إلى كاميرا معلقة في زاوية السلم..
لملمت نفسها، وانهمرت دموع عمر مضى لم تشبع فيه طفولتها التي ظلت قابعة في سلة الذكريات. والتي حرمت منها بزواج مبكّر، وعدوها فيه أنها ستنال كل ماتشتهي!!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق