يَغلبني الشِعر ويُفوّح الأوصال
وتتكشّف مَرايا الوجدان
فأسدلُ ستائرَ ضبابي وأغطي بعضَ ألوان
كي تضيع بضع ملامح ..
توقٌ إلى الرجوع وتئنّ دواخلي طفلة صغيرة
وتُجرجرني عقارب مهرولة ..
يغتسلُ الصمت بحبر نازف
ونسمات تحملُ مَا تيسّر
لتتبعثر الزنابق في كلّ صوب
ويستيقظ مساء بارد على صوت مُتقطع
بينَ حضور وغياب
ولا يأتي الصبح كمَا يجب ..
.. هُدى الجلاّب
وتتكشّف مَرايا الوجدان
فأسدلُ ستائرَ ضبابي وأغطي بعضَ ألوان
كي تضيع بضع ملامح ..
توقٌ إلى الرجوع وتئنّ دواخلي طفلة صغيرة
وتُجرجرني عقارب مهرولة ..
يغتسلُ الصمت بحبر نازف
ونسمات تحملُ مَا تيسّر
لتتبعثر الزنابق في كلّ صوب
ويستيقظ مساء بارد على صوت مُتقطع
بينَ حضور وغياب
ولا يأتي الصبح كمَا يجب ..
.. هُدى الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق