نشيجٌ على الرصيف
والخطى تتئدُ
ملوثةٌ أقدامنا بوحلِ المسافات
من يغني للعصافيرِ المهاجرة
على مقعدٍ غريب
امرأةٌ نسيها الزمنُ
تشمُ رائحةَ المكان
تتهجى الفرحَ
وعلى رصيفِ المدينةِ
ثمةَ عشاقٌ يتأبطونَ أحلامهم
يمسحون الحزن عن المدينةِ
تعلقُ خطواتهم في الشوارع
وتشهقُ الريحُ عند قبلهم
في الشارعِ ثمةَ شاعرٌ
يصافحُ امرأةً
فيغرقه بحرها
تتنزلُ عليهِ القصيدة
ويكتب حين جنون النبض
من صوبي مرت نبية
noma
والخطى تتئدُ
ملوثةٌ أقدامنا بوحلِ المسافات
من يغني للعصافيرِ المهاجرة
على مقعدٍ غريب
امرأةٌ نسيها الزمنُ
تشمُ رائحةَ المكان
تتهجى الفرحَ
وعلى رصيفِ المدينةِ
ثمةَ عشاقٌ يتأبطونَ أحلامهم
يمسحون الحزن عن المدينةِ
تعلقُ خطواتهم في الشوارع
وتشهقُ الريحُ عند قبلهم
في الشارعِ ثمةَ شاعرٌ
يصافحُ امرأةً
فيغرقه بحرها
تتنزلُ عليهِ القصيدة
ويكتب حين جنون النبض
من صوبي مرت نبية
noma
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق