وضعَهم على رأسِ الهرم، أقسَموا الولاء له، قَبِلوا أن يكونوا أدوات رخيصة بيدهِ، هوّنوا كل شيء مِن أجلِ تنفيذ مخططاته، شرَّعوا الأبواب أمام سيول البركان الأسود، قدّموا بني جلدتهم قربانًا على مذبحِ الذِّل .في العلن يتباكون وفي الخفاء يشربون نخب الانتصار والوفاء لسيّدِهم.
_____________________
رائد الحسْن/العراق
_____________________
رائد الحسْن/العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق