النار التي لا تُرى بالعين
والنبض الذي لا يُسمع له في الصدى أثر
والشغف المُنهك
والعبرات المطر
وعوالم بأسرها تنفتحُ أمامي
بطريقة مَا تصبحُ في مُتناول يديّ
حين أغمضُ في لحظة وحي
وأستدرجُ وهمه إلى حضني،
بُرهة يُحولني الشوق إلى ريشة طائعة
تتطاير وترسم على نمنمات الكون قبلاتها
الصادقة
وتلامسُ سطوحَ رغبات على متون فراغات شاردة،
تتكئ على لا شيء فقط هو اليقين أنّ الهوى حقّ
وهو موجود،
أكبر مِن استطاعة الحواس،
يقرأ تفاصيله الممتدة على مساحات لا مُتناهية عصافير
وإشراقات براعم وأصابع نسيم وأوتار تبوحُ وسط براري وبحور
ومحيطات.
أحبّ نفسي حين تستمر في عبثها وألقي عليها اللوم وتسامحني
وتستمر في سحبي وأستمر مُجبرة ..
.. هُدى الجلاّب
والنبض الذي لا يُسمع له في الصدى أثر
والشغف المُنهك
والعبرات المطر
وعوالم بأسرها تنفتحُ أمامي
بطريقة مَا تصبحُ في مُتناول يديّ
حين أغمضُ في لحظة وحي
وأستدرجُ وهمه إلى حضني،
بُرهة يُحولني الشوق إلى ريشة طائعة
تتطاير وترسم على نمنمات الكون قبلاتها
الصادقة
وتلامسُ سطوحَ رغبات على متون فراغات شاردة،
تتكئ على لا شيء فقط هو اليقين أنّ الهوى حقّ
وهو موجود،
أكبر مِن استطاعة الحواس،
يقرأ تفاصيله الممتدة على مساحات لا مُتناهية عصافير
وإشراقات براعم وأصابع نسيم وأوتار تبوحُ وسط براري وبحور
ومحيطات.
أحبّ نفسي حين تستمر في عبثها وألقي عليها اللوم وتسامحني
وتستمر في سحبي وأستمر مُجبرة ..
.. هُدى الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق