أشتاقها كإشتياقي لقلب غائب، ليدين رطبتين على الجفاف، لنسمة باردة في قيظ، لأذن تصغي مطرقة رأسها آن ألم، وفم ينشق عن أعظم إبتسامة آن فرح، أشتاقها كائناً لا يحفظ من أبجدية الحياة إلا الحب، ولطالما أحاطتني به أياما وليالٍ طوال، أجلس تحتها أبث روحي بكل مكنوناتها لها فتستمع لي وتكبر
رغم الحزن والفرح لتسعدني بنمائها في شح الحياة، وتقول لي: إن العطاء لايقتصر على كائن، والمُعْطي لا يزيده فرح ولا يُنقصه حزن، جناحا روحه نفضا من أول رفة للتحليق كل التعلقات المحبطة والمانعة والمكبلة، حتى يكون بلا سجن ولو كان، يتفاعل معها كمحفز للتحليق أكثر، ليمونتي التي أعشق، صديقة كل أوقاتي، بالأمس وصلني ثلاث حبات من ثمرها عبرت المسافات لتقول: إن الحب قادر على كل شئ، شكرا لمن أرسلها ولمن حملها لي.
ملاحظة.. الحبة الثالثة أغرتني فأكلتها.. ما أطيب طعم أرض الشآم وثمر البيت.
رغم الحزن والفرح لتسعدني بنمائها في شح الحياة، وتقول لي: إن العطاء لايقتصر على كائن، والمُعْطي لا يزيده فرح ولا يُنقصه حزن، جناحا روحه نفضا من أول رفة للتحليق كل التعلقات المحبطة والمانعة والمكبلة، حتى يكون بلا سجن ولو كان، يتفاعل معها كمحفز للتحليق أكثر، ليمونتي التي أعشق، صديقة كل أوقاتي، بالأمس وصلني ثلاث حبات من ثمرها عبرت المسافات لتقول: إن الحب قادر على كل شئ، شكرا لمن أرسلها ولمن حملها لي.
ملاحظة.. الحبة الثالثة أغرتني فأكلتها.. ما أطيب طعم أرض الشآم وثمر البيت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق