احتمال
جلستْ تراقبُ النتيجةَ بخوف وقلق، الثواني تمرّ وكأنها أيام، لم تُجرب هذا الشعور من قبل، جاءتِ المسؤولة حاملةً معها أسبابَ الفرحِ أو الحزن، انتظرتْ طويلاً ولم يظهر اسمها بعد، تقدمتْ بخطىً متثاقلة، تسأل عن نتيجتها، يأتيها الردُّ الصاعق، لَمْ نجدْ لكِ اسماً، عادتْ أدراجها تجرُّ خيبتها؛ كانتْ تحلمُ بالأمومةِ وهي عاقر.
صدفة
مرَّ بجانبها، لم يهتم، نظرتْ إليهِ مستغربة، توقفتْ، نادتْ باسمه، التفتَ دُونَ اهتمام، تركتْه غاضبةً وراحتْ تبكي، عادَ لمنزله يبحثُ عن تفسيرٍ لما حصل، وصلتْ إلى منزلها، أخرجتْ صوره؛ انتهى المشهد حتى يجد الكاتب نهايةً غير متوقعة.
جلستْ تراقبُ النتيجةَ بخوف وقلق، الثواني تمرّ وكأنها أيام، لم تُجرب هذا الشعور من قبل، جاءتِ المسؤولة حاملةً معها أسبابَ الفرحِ أو الحزن، انتظرتْ طويلاً ولم يظهر اسمها بعد، تقدمتْ بخطىً متثاقلة، تسأل عن نتيجتها، يأتيها الردُّ الصاعق، لَمْ نجدْ لكِ اسماً، عادتْ أدراجها تجرُّ خيبتها؛ كانتْ تحلمُ بالأمومةِ وهي عاقر.
صدفة
مرَّ بجانبها، لم يهتم، نظرتْ إليهِ مستغربة، توقفتْ، نادتْ باسمه، التفتَ دُونَ اهتمام، تركتْه غاضبةً وراحتْ تبكي، عادَ لمنزله يبحثُ عن تفسيرٍ لما حصل، وصلتْ إلى منزلها، أخرجتْ صوره؛ انتهى المشهد حتى يجد الكاتب نهايةً غير متوقعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق