يَنحازُ طقسُ الليل له
وروحي
وتفاصيلي.
تشتهيه مسام تموجُ بينَ براري زمرديّة
تلامسُ روح شوق يموج وتلامسني همسات فوضويّة
تحملني
وتسكبني في قالب يُشبهه بعطاء الروح.
معه أهطل ابتهالات خصيبة على يباس مقطوع.
وحده استطاع أنْ يسبي المُخيلة الطائعة
ويتجذّر في مرابعي فرعوناً مُستطيلاً مُتعملق الحضور.
في شرع الهوى تختلف المقاييس؛ الانكماش الانبساط الضحك
البكاء الفرح الألم الجمر الجليد القوة الضعف ..
تالله وصال الهوى ستر وهجره شمس ناطقة مُعبّرة.
كلّما نظرتُ في عيون السماء أرى طيفه يختال
فأغارُ
مِنْ أيّة نجمة قد تغريه ببريقها العابر ..
بينَ أناملي رجفة عشق سافر
ودواخلي تقبعُ رهبة مُقيمة
ويمشي وسط العروق نسغ يتشرّب ولهي وشغبي وحنيني
ويتساءل كيف أسكنه
ويسكنني
كيف يتعثر تارة ثمّ يفقدني مُقيّدة الحيلة ..
أناي أشبه بمنافذ مُغلقة ويرحلُ نبض ويستيقظ ألف عتب
على أعتاب بعيدة.
أيّة قوى بلا إرادة تسلبني منّي؟
وتسحبني نقرات مُضللة بين غابات مُوحشة مُستوحشة ..
.. هُدى الجلاّب .. بنت القلمون.
وروحي
وتفاصيلي.
تشتهيه مسام تموجُ بينَ براري زمرديّة
تلامسُ روح شوق يموج وتلامسني همسات فوضويّة
تحملني
وتسكبني في قالب يُشبهه بعطاء الروح.
معه أهطل ابتهالات خصيبة على يباس مقطوع.
وحده استطاع أنْ يسبي المُخيلة الطائعة
ويتجذّر في مرابعي فرعوناً مُستطيلاً مُتعملق الحضور.
في شرع الهوى تختلف المقاييس؛ الانكماش الانبساط الضحك
البكاء الفرح الألم الجمر الجليد القوة الضعف ..
تالله وصال الهوى ستر وهجره شمس ناطقة مُعبّرة.
كلّما نظرتُ في عيون السماء أرى طيفه يختال
فأغارُ
مِنْ أيّة نجمة قد تغريه ببريقها العابر ..
بينَ أناملي رجفة عشق سافر
ودواخلي تقبعُ رهبة مُقيمة
ويمشي وسط العروق نسغ يتشرّب ولهي وشغبي وحنيني
ويتساءل كيف أسكنه
ويسكنني
كيف يتعثر تارة ثمّ يفقدني مُقيّدة الحيلة ..
أناي أشبه بمنافذ مُغلقة ويرحلُ نبض ويستيقظ ألف عتب
على أعتاب بعيدة.
أيّة قوى بلا إرادة تسلبني منّي؟
وتسحبني نقرات مُضللة بين غابات مُوحشة مُستوحشة ..
.. هُدى الجلاّب .. بنت القلمون.
