اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

سامية فارس الخليلي .. وداعًا

⏪كتب : شاكر فريد حسن
غيب الموت اليوم الجمعة الكاتبة الفلسطينية سامية فارس الخليلي ( أم سري ) أرملة الشاعر والأديب الفلسطيني الكبير طيب الذكر
علي الخليلي، بعد صراع مع الفشل الكلوي.

سامية فارس من مواليد مدينة القدس، درست الصحافة والاعلام، عملت في صحيفة " الفجر " المقدسية المحتجبة، واشتغلت سكرتيرة تحرير مجلة " الفجر الأدبي " التي ترأس تحريرها زوجها علي الخليلي.

ثم عملت في هيئة الاذاعة والتلفزيون الفلسطيني كمعدة للبرامج السياسية والفكرية والثقافية، وكاتبة للدراما الإذاعية.

كتبت قصصًا للأطفال، وصدر لها في هذا المجال أربع مجموعات قصصية، وهي : " حذاء عائشة، كف حمدان، فارس يكتب حكاية الصباح ". وصدر لها رواية بعنوان " القدس حارة السعدية "، وديوان شعر.
وكانت سامية صاحبة فكر وطني وعروبي متنور، والتزمت في كتاباتها قضايا وهموم شعبها، والدفاع عن القضية الوطنية وحق شعبها بالتحرر والاستقلال.

وكان لي الشرف التعرف إلى الراحلة سامية فارس في مكاتب مجلة " الفجر الأدبي " في الثمانينيات من القرن الماضي، وكنت كتبت مداخلة عن تجربتها في الكتابة للطفل، نشرت في حينه بصحيفة " الاتحاد " العريقة. ثم تواصلنا كثيرًا على صفحات الفيس، لحين مرضها حيث اخبرتني أنها تعاني من فشل كلوي، وأنها بدأت تكتب سيرتها الذاتية ومذكراتها الشخصية.

سامية فارس الخليلي ، الكاتبة والاعلامية والصديقة وزميلة القلم .. وداعًا، نامي قريرة العين، وجعل الله مثواك جنات النعيم والرضوان، وستخلدين بإرثكِ الأدبي وسيرتك الطيبة العطرة. وتعازينا الحارة لابنيها سري وهيثم وجميع الأهل والأقارب والأصدقاء والمعارف.



ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...