⏪⏬
على حافَّةِ القنوط؛ ركنَ عصاهُ، وتمتمََ بتعويذتهِ التي تترنَّمُ بها أصدافُ البحر، إذْ يسقطُ ظلُّ الوحشةِ .وتستيقظُ الذكرياتُ المخبَّأةُ في جرارِِ الألم،
لم يَكنْ لهذهِ الرباباتِ غيرُ أنْ تستلَّ الأنغامَِ الشاحبةَ، بعدَ أن أعيَتْ بنواحِها ثقوبَ المساء، لذا راحَ
يُناطحُ الريحَ المهرولةَ، حيثُ الحافَّاتُ المندثرةُ في الأفقِ الكئيب،
*عادل قاسم
على حافَّةِ القنوط؛ ركنَ عصاهُ، وتمتمََ بتعويذتهِ التي تترنَّمُ بها أصدافُ البحر، إذْ يسقطُ ظلُّ الوحشةِ .وتستيقظُ الذكرياتُ المخبَّأةُ في جرارِِ الألم،
لم يَكنْ لهذهِ الرباباتِ غيرُ أنْ تستلَّ الأنغامَِ الشاحبةَ، بعدَ أن أعيَتْ بنواحِها ثقوبَ المساء، لذا راحَ
يُناطحُ الريحَ المهرولةَ، حيثُ الحافَّاتُ المندثرةُ في الأفقِ الكئيب،
*عادل قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق